الصفحه ٥٦١ : يصرفون عن
الحق. وقيله وقوله بمعنى واحد.
الإعراب :
هو مبتدأ والذي
خبر وفي السماء متعلق بإله لأنه بمعنى
الصفحه ٤٧ : ويعقوب ، ومهما وقع في عقيدتهم من الانحراف فقد بقي لها أصل
الاعتقاد بإله واحد». ونحن نسأل هذا المفسر
الصفحه ٣٥٤ : الياس اسمه يس ، فعليه
يكون المراد بأل ياسين الياس بالذات لأن الابن من آل الأب ، ومهما يكن فإن المقصود
الصفحه ٢٧ : منه لأنه وبال على صاحبه (وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا
وَكانُوا يَتَّقُونَ). هذا على عادة القرآن
الصفحه ١٩٩ : القديم ، وان للحرب النفسية جذورا عميقة في التاريخ ،
وما هي من بدع الصهيونية والاستعمار ، بل شيء بال وعتيق
الصفحه ٢٣٠ : المستتر بوهبت. ولكيلا متعلق
بخالصة. والمصدر من ان تقر مجرور بإلى محذوفة والمصدر المجرور متعلق بأدنى. وكلهن
الصفحه ٢٩٧ : ، وهو مجازيك عليه لا محالة جزاء الكاذب المخادع ، ويعود عليك وبال كيدك
ومكرك (فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا
الصفحه ٣٢٠ : أمنية للإنسان الصحة والأمان وراحة البال من
المشاغل والمتاعب ، وان يتوفر له ما لذ وطاب من مأكل ومشرب
الصفحه ٣٢٧ : الهامدة تحيا وتهتز بأنواع النبات والأشجار إذا نزل
عليها الماء .. فكيف تنكرون إحياء العظام البالية ، وتقرون
الصفحه ٣٣٤ : مخدوع. وإذا فات أوان العمل وجاء وقت الجزاء وذاقوا وبال أمرهم قالوا :
يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل
الصفحه ٤٥٤ : (٤٤) فَوَقاهُ اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا وَحاقَ بِآلِ
فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ (٤٥) النَّارُ
الصفحه ٤٥٦ : اللهُ
سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا وَحاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ). أضمر فرعون السوء لموسى والمؤمن
الصفحه ٤٦٢ : فهي مجرورة
بإلى أي إلى أين تصرفون وان كانت بمعنى كيف فهي في محل نصب على الحال.
الصفحه ٤٧٣ : يَسْتَهْزِؤُنَ) أخذهم الله بطغيانهم وأصابهم وبال استهزائهم .. وهذه نهاية
كل من طغى وبغى وان طال الزمن
الصفحه ٤٧٦ : إليّ من السماء بأن نؤمن جميعا أنا وأنتم بإله واحد لا
نشرك به شيئا ، ونتوب اليه من الذنوب والموبقات