الصفحه ٣١ : لَكُمْ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ
تُنْبِتُوا
الصفحه ٣٣ : السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ) ينزل المطر من السماء بأسبابه الطبيعية ، وأيضا
الصفحه ٥١٨ : القداح ـ أي
السهام ـ ينظر اليهم الناظر فيحسبهم مرضى ، وما بالقوم من مرض ، ويقول :
قد خولطوا ، ولقد
الصفحه ١٩٥ :
شَدِيداً (١١) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
ما وَعَدَنَا اللهُ
الصفحه ٢٠٦ : المنافقون والذين في قلوبهم مرض فقد ازدادوا نفاقا
وعنادا وقالوا : (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا
الصفحه ٢١٥ : قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٣٢) وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الصفحه ٢٤٠ : تاب وأناب.
(لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ
الصفحه ٢٦ : أصابهم المرض والجدب ، فتشاءموا به ، وبدعوته وبمن أمن به وبها. (قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللهِ). ان الذي نزل
الصفحه ٨٢ :
، وتدل في كلام الخالق على الوجوب ، وعليه فالتائب الصالح من المفلحين المرضيين
عند الله بالقطع واليقين
الصفحه ١٩٩ : (وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ) وهم الذين أبطنوا الكفر وأظهروا الايمان (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٢١٦ : فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ
الصفحه ٢٣٨ :
وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا
الصفحه ٣٢١ : والمرض ،
وكان
الصفحه ٤٩٩ : عَلَيْهِمْ عَمًى) القرآن هدى ونور للمخلصين ، وعمى لعيون المنافقين ، وصمم
لأسماعهم ، ومرض لقلوبهم (أُولئِكَ
الصفحه ٥٣٢ : أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ). المراد بالرحمة النعمة كالصحة والمال ، وبالسيئة البلاء
كالفقر والمرض