الصفحه ٢١١ : عالية».
وقال العقاد في
كتاب العبقريات الاسلامية : «لو كانت لذات الحس هي التي سيطرت على زواج النبي بعد
الصفحه ١٩٤ : وابراهيم وموسى وعيسى ومحمدا بعد أن ذكر النبيين على وجه العموم ، ذكرهم
بالخصوص لأنهم أفضل الأنبياء ، وقدم
الصفحه ٢٢٣ : عَلَيْكَ
زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ). بعد حين من الزواج فترت العلاقة الزوجية بين زينب وزيد ،
وقال للنبي
الصفحه ٢٢٤ : (وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) فلا نبي بعد محمد (ص) ، ولا شريعة بعد شريعة الإسلام (وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٣٤ : نكاح أزواج النبي
من بعده.
المعنى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ
الصفحه ٢٣٦ : بنساء النبي (ص)
من بعده.
(لا جُناحَ
عَلَيْهِنَّ فِي آبائِهِنَّ وَلا أَبْنائِهِنَّ وَلا إِخْوانِهِنَّ
الصفحه ٢٣٢ : يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ
مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ). من خصائص النبي (ص) ان يتزوج امرأة ـ ان شاء ـ وهبت له
الصفحه ١٣٢ :
متعلق بمحذوف خبرا
لكان أي ما كان الله مريدا لظلمهم. والسوأى اسم كان أي كان السوأى عاقبة الذين
أسا
الصفحه ٦٩ : هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ (٤٩) فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ
الصفحه ٢١٠ : بتوراتهم ، ويعاملهم بما
عاملوا به الناس؟ مع العلم بأن النبي (ص) قتل المقاتلين منهم بعد أن نكثوا عهده
الصفحه ٢٣٠ : يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَكانَ اللهُ
عَلِيماً حَلِيماً (٥١) لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا
الصفحه ١٦١ : ، ويظهر من أقوال المفسرين وأهل السير انه كان معاصرا للنبي داود. انظر
تفسير الآية ٨٠ من الأنبياء.
(وَإِذْ
الصفحه ٦١ :
يحتاج إلى النص عليه ، وقال الإمامية والشافعية : ان الزواج لا ينعقد إلا بلفظ
التزويج والانكاح ، هذا بعد
الصفحه ٩٥ : بِي ما لَيْسَ لَكَ
بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٩٤ :
الآية قوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما