الصفحه ٢٥٢ :
المواضيع المختلفة
والمتشعّبة المتعلّقة بالنفس وعلم النفس والشخصية والسلوك والعلاج
الصفحه ٨٩ : أَبْصَرَهُ
كَلّا
ولٰكِنْ كَانَ ذَا مِنْ عُصْبَةٍ
قَدْ
عَمِيَتْ عَنْ رُشْدِهَا
الصفحه ٩٦ : معين علومه ، بعد جفاف وقنوط طال أكثر من ستّين عاماً
، حيث عمدت أيدي العُصبة الأُمويّة ، وشراذمة
الصفحه ٦١ : اصطلاحاً ، فلا دليل عليه أيضاً ؛ فقد قال بشأن ( اللحن ) : « وهذا المصطلح نجده في قول عمر بن الخطّاب
الصفحه ٦٥ :
طالب
عليه السلام العربية » (٣٠) .
٢ ـ قول ابن سلّام : « أوّل من أسّس العربية . . . أبو الأسود
الصفحه ٢٢٠ :
ومن
شعره قوله فيما يُقرأ طرداً في المدح وعكساً في الذمّ ، فطرْدُه :
شُكِرُوا
ومَا
الصفحه ١٣ :
وهو
منفرد ـ بين المراجع المعاصرين ـ بالقول بوجوب الجهاد الابتدائي إذا توفّرت عناصر القوّة
الصفحه ٢٥ : ، ومن ذلك قوله :
«
إنّ أدنى ما كتمتَ وأخفَّ ما احتملتَ أنْ آنستَ وحشةَ الظالم ، وسهّلتَ له طريق الغيّ
الصفحه ٦٠ : مصطلح ( الكلام ) بما روي من قولِ أبي الأسود الدؤلي وقد سمع اللحن في كلام الموالي : « هؤلاء الموالي قد
الصفحه ٦٣ :
النحو
، وإنْ كنّا لا نوافق على ما استُدِلّ له به من قول عمر بن الخطّاب : « تعلّموا العربية
الصفحه ٦٤ : . ومن شواهد استعماله في تعبيراتهم :
١ ـ قول أبي عبيدة ( ت ٢٠٨ هـ ) : « أخذ أبو الأسود عن عليّ بن
أبي
الصفحه ٦٦ : ) . فإنْ لم يكن اقتران كلمة ( نحو )
بمعناها اللغوي ببدايات هذا العلم مرجّحاً للقولِ بتقدّم مصطلح ( النحو
الصفحه ٦٨ : ما هو تعريف بمصادره ، وبيان للهدف من تدوينه ودراسته .
يلي
ذلك قول ابن جنّي ( ت ٣٩٢ هـ ) : النحو
الصفحه ٨٧ :
قَوْلِي
وَلَوْ بَالَغْتُ فِيْ الإِطْرَاءِ
مَاذَا
أقُوْلُ وَماَ عَسَى أَنا بَالِغٌ
الصفحه ٨٨ :
إذْ
وَازَنُوْا حُجَّتَهُ بِالْفَجَرَهْ
__________________
(١١)
أراد بذلك قوله تعالى