الصفحه ١٨٤ : مُنْقَطِعا
أَهَبْتُ
بالحظِّ لَو نادَيْتُ مُسْتَمِعا
الصفحه ١٧٤ :
بِنَيْلِ
ما أرتَجي ، والنَّفْسُ تَخْدَعُني
والحظُّ
عَن طاعةِ الآمالِ يَرْدَعُني
الصفحه ١٨٥ :
وَهمِي
، ويُبْعِدُها حَظّي ويَجْذِبُها
فَشَطَّ
عَنّيَ أَدناها وأَقْرَبُها
الصفحه ١٨٩ :
وَلَيْسَ
في الدَّهْرِ آمالٌ مُنَجَّزَةٌ
صُرُوفُهُ
لِمَنالِ الحظِّ مُعْجِزَةٌ