الصفحه ٣٩ : بمعنى الكتابة. وكافة حال من فاعل قاتلوا لأنها
بمعنى جميعا. وعاما مفعول فيه. والمصدر المنسبك من ليواطئوا
الصفحه ٣٨ : ظلمهم .. فأين
هذا من الاشتراكية؟. وتكلمنا عن نسبة الاشتراكية لأبي ذر في كتاب «مع الشيعة
الإمامية» بعنوان
الصفحه ٤١٤ : هو كاف واف في الدلالة على نبوته لمن تدبر واعتبر ، وطلب الحق لوجه الحق ، أما
الاستجابة لأهواء العنود
الصفحه ٥٤٣ : : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ١٥٤ : شريكي أيها القارئ ـ
في تأليف هذا الكتاب ، وأنا الذي فكرت وصبرت وكتبت؟ .. وقد بسطنا القول في هذا
الموضوع
الصفحه ١٥٦ : من آياته الحجج الكافية الوافية على الاعادة والحشر والنشر ،
وعجز المشركون عن ردها والطعن فيها ، وعجزهم
الصفحه ٥٤١ : عَلى هؤُلاءِ وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ
وَهُدىً وَرَحْمَةً وَبُشْرى
الصفحه ١١٨ :
الإعراب :
كافة حال. ولولا
إذا دخلت على الفعل كما هي في الآية ، فمعناها الطلب مثل هلا. وإذا دخلت
الصفحه ٤٠ : الله في كبيرة أو صغيرة فقد ظلم نفسه
بتعرضها لعذاب الله وغضبه.
(وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
الصفحه ٤١ :
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
مَعَ الْمُتَّقِينَ) الذين تحرروا من
الصفحه ١٢٥ : عليها ، وكان النبي (ص) على يقين قاطع بأن الله
كافيه ومقويه بنصره وعنايته ، لأنه توكل عليه وحده لا إله
الصفحه ٢٢٤ : قلبية ، وحال من كاف نراك ان كانت بصرية. ومثلنا صفة للبشر.
وهم أراذلنا مبتدأ وخبر. وبادي الرأي ظرف زمان
الصفحه ٦٦ : أول ، وبعضهم مبتدأ ثان ومن بعض خبر ، والجملة خبر الأول. كالذين
من قبلكم الكاف بمعنى مثل في محل نصب صفة
الصفحه ٦٧ : ان بيّن سبحانه مساوئ المنافقين توعدهم وتوعد كل كافر
بنار الجحيم (هِيَ حَسْبُهُمْ) أي جزاء كاف واف على
الصفحه ٩٥ : الله.
وتسأل : الظاهر من
الآية ان مجرد السبق الى الهجرة والنصرة كاف واف في رضوان الله ، وانه حسنة لا