الصفحه ١٢ : والحصول عليه في زمان الحجّة
المؤلِّف أمراً عسيراً ، ومجموع ذلك يُغني لإِثبات صحّة الحديث ، والكشف عن
الصفحه ٢٨ : والإِمامة ، ومَن هو أحقُّ بها من غيره ، أو الولوج في مدى صحّة حديث « لا يتأمّر عليكما أحد بعدي » وعدمه
الصفحه ٥٢ : أجمعين .
وقد
صحّ هذا الحديث ، والحمد لله ، وصلّى الله على محمّد وآله أجمعين
الصفحه ٤٠ : ) ! ـ : « لا تنظروا إلى الحديث ، ولكن اُنظروا
إلى الإِسناد ، فإنْ صحَّ الإِسنادُ ، وإلّا فلا تَغْتَرُّوا
الصفحه ٥٥ :
وهذا
ما نصّ عليه ابن القيّم . . وسننقل عبارته . . في الفصل اللاحق . وقد جاء في آخرها
: « ولو صحّ
الصفحه ٩٧ :
خاتمة البحث
لقد
استعرضنا أهمّ أسانيد الحديث في أهمّ الكتب . . . فظهر أنّه حديث من
الصفحه ٢٥ :
الدارقطني وغيره : متروك الحديث (٥٤) .
وقال
يحيى بن معين : غير ثقة (٥٥) .
وقال
السمعاني : « يروي العجائب
الصفحه ٢٣٢ : السُنّة المطهّرة .
وكذا
يردّ على منكري ظهور الإِمام المهديّ عليه السلام ، وأثبت صحّة ذلك من خلال السُنّة
الصفحه ١٧ : ، تاج المواليد : ١٢ .
(٢٥)
مفتاح النجا في مناقب آل العبا ، نزل الأبرار بما صحَّ من مناقب أهل البيت
الصفحه ١٣٧ : في الناسخ والمنسوخ ، وعليها حواشٍ برمز ( منه ) و ( صحّ ) وفي بعض الموارد ذهبت خطوط القلب وصحّحت بعض
الصفحه ٥٤ :
فكيف
لم يروه إلّا العرباض ؟ ! ولِمَ لَمْ يرووه إلّا عن العرباض ؟ !
٣ ـ إنّ هذا الحديث إنّما
الصفحه ٢٢٢ :
أ ـ حديثُ : « إثنا عشر خليفة ، بهم يعزّ الدينُ » .
ب ـ حديثُ : « مَنْ مات ولم يعرف إمام زمانه
الصفحه ٩١ :
بطلان الحديث دلالةً :
وتلخّص
أنّ هذا الحديث لا ينطبق في معناه على الْأُصول المعتمدة
الصفحه ٣١ : المسند الذي هو عند أهل الحديث ما اتّصل إسناده من راويه إلى منتهاه (٧٥) .
والمعروف
أنّ الكلبي وابن حبيب
الصفحه ٣٢ :
زاد
ابن الصلاح في مقدَّمته : « فخرج من ذلك أنَّ الشاذّ المردود قسمان :
أحدهما
: الحديث المنفرد