الصفحه ٦٩ : «مليس» (١) في الفصل ١١٦ من كتابه كما أشار إليها ابن سينا أيضا باسم «ميسى»
(٢) في الفصل ٤٨٨ من كتابه. غير
الصفحه ٨٦ :
ذلك لأن أمثال
هؤلاء الكتاب يحصلون على قدر من النقود كل يوم لقاء ما ينسخونه من كتابات النبي «محمد
الصفحه ٢١٩ : كتابين عن المعرفة وكتابين في التاريخ يبدأ
أولهما بالحديث عن العالم منذ آدم حتى وفاة المؤلف والكتاب الثاني
الصفحه ٩ : هذه النبتة باسم «مليس» في الفصل
١١٦ من كتابه ، كما أشار إليها ابن سينا أيضا باسم «ميس» في الفصل ٤٨٨ من
الصفحه ٩٢ : الأنواع يستعملها الأتراك والمسلمون وغيرهم من أبناء الأقطار الشرقية لغرض
الكتابة بها ، ذلك أنهم لا يستعملون
الصفحه ١٩٣ : ترى واحدا منها سالما ، في
حين لا يزال هناك عدد من الكتابات العربية القديمة أو الكلدانية محفورة على
الصفحه ٢٠٨ : لهذه
الواقعة لدى المؤرخين الذين كتبوا عن تلك الفترة من تاريخ العراق من أمثال ياسين
العمري صاحب كتاب
الصفحه ١٥ : الشرقية لغرض
الكتابة بها ، ذلك أنهم لا يستعملون ريش الإوز لهذا الغرض. وفضلا عن ذلك يوجد نوع
من العصي
الصفحه ٨٥ :
القراءة والكتابة
باللغة العربية ، وهذه حروفها واحدة بالنسبة للعرب وللأتراك وإن كانت لغاتهم
متباينة
الصفحه ١٩٤ : البرجين تقع أسوار المدينة القديمة العالية.
وفي أعالي هذه الأبراج حفرت كتابات مسطحة بحروف ذهبية يبلغ طول
الصفحه ١٩٦ :
طيسفون تقع فيه.
وقد أكد «سترابو» (١) ذلك في الجزء الخامس عشر من كتابه عند ما أشار إليها بقوله
«إن
الصفحه ٢١٢ : سينا» إنه ينمو في
الهند. كذلك أشار إليها ثيوفراستوس أيضا في الفصل الخامس من الجزء الرابع من
كتابه
الصفحه ١١ : ) و (طرنجيين).
كذلك عرفه العالم النباتي الشهير (كارلوس كلوفيوس) وأكده في كتابه (موجز النباتات
الهندية) ولقد
الصفحه ٢٢ : أحدهما أحمر اللون والآخر أصفر أطلق عليهما «سيرابيو» اسم «هيرون» وذلك
في الفصل التاسع والستين من كتابه
الصفحه ٢٣ : طبقا لمعلوماتي أعتبر هذه النبتة هي (النفل) التي أشار إليها (ثيوفراستس)
في أماكن عديدة من كتابه