الصفحه ٢٢٠ : قوله : (واما المظاهرة في كتاب الله فان العرب
كانت اذا ظاهر رجل منهم من امرأته حرمت عليه الى آخر الابد
الصفحه ١٠١ :
هذا
الاستنتاج رائع ، الا ان النظرية تتعثر في تفسير وضع الافراد في بقية الطبقات
الاجتماعية. فلو
الصفحه ٨٠ : ) فقد اهملت الضابط الاخلاقي لا في
تحديد اجور العمل ، بل وحتى في تفسيرها لعملية الصراع والتنافس الاقتصادي
الصفحه ٢٠٥ : السَّبِيلِ ) (٢) ، وما ورد عن الامام موسى الكاظم (ع) في
تفسيرها : (ما كان لله فهو لرسوله وما كان لرسوله فهو
الصفحه ٢٢٥ : امرأته وهي حائض ، قال : ان كان واقعها في استقبال الدم فليستغفر
الله وليتصدق على سبعة نفر من المؤمنين يقوت
الصفحه ٢١٥ : ، ما تقول في فلان وفلان؟ قال : يا نجية ، ان لنا الخمس في كتاب
الله ، ولنا الانفال ، ولنا صفو المال
الصفحه ٦٣ : الامام الصادق
(ع) : (إن الله تبارك وتعالى أشرك بين الاغنياء والفقراء في الاموال ، فليس لهم أن
يصرفوا الى
الصفحه ٢١٢ : الله سبحانه سحاحاً سماناً غير متعبات ولامجهدات
فيقسمن باذن الله على كتاب الله وسنة نبيه على اولياء الله
الصفحه ٧٤ : ولو لمرة واحدة في حياة النبي (ص) ان عوقب منحرف بالزنا عن طريق
الشهود ، بل ان الذين حُدّوا انما حُدّوا
الصفحه ٧٥ : ء يساهم هو الآخر في اجتناب امراض القلب والدورة الدموية ونحوها.
اضافة الى ذلك ، فان النظرية الاسلامية تقرّ
الصفحه ٢٠٠ : والولاية ، كما في الحديث عنه (ع) : (الزكاة لاهل
الولاية قد بيّن الله لكم موضعها في كتابه) (٣). وهذا الشرط
الصفحه ١٩٨ : العاجزون عن اداء
الكتابة ، وقيل بعتق العبيد اطلاقاً اذا استحال العثور على مستحقي الزكاة. وتدل «
في » هنا
الصفحه ١٠٨ : والاساتذة الطبقة الوسطى. ويحتل الفقراء المنزلة السفلى في
السلم الاجتماعي (٢). وتمايز الطبقات في النظام
الصفحه ١٠٩ :
الرأسمالية عند هذا الحد ، بل اعتبرت تلازم المنزلة الاجتماعية في النظام
الرأسمالي بنظام الطبقات ونظام العمل
الصفحه ٥٨ :
تلك
المصالحة. في حين قدم (عمانوئيل كانت) تحليلا اكثر تعقيداً لنفس القضية الاخلاقية
التي طرحها