الصفحه ٤٥٧ : اليه من عدم
إطاقتها والصبر عليها ، قال الشيخ مرتضى الأنصاري في كتابه المعروف بالرسائل ، باب
البرا
الصفحه ٨ : الذي بذله الرسول الأعظم (ص) لتغيير عادات
أهل الجاهلية وعقائدهم .. وقد جاءت الاشارة في الأحاديث الى ذلك
الصفحه ٢٤١ : الجزع يوقع الرجل المصاب في ما هو أشد وأعظم .. وقيل لبزرجمهر : ما لك أيها
الحكيم لا تأسف على ما فات ، ولا
الصفحه ٣٢٠ :
والشدة التي لاقوها من أعداء الحق وحزب الباطل ، ومحصل المعنى ان السابقين من
أنصار الحق أصابهم البؤس والضر
الصفحه ٤٢٤ : أَنْصارٍ). المراد جميع الظالمين ، دون استثناء ، ومنهم الذين لا
ينفقون إطلاقا ، أو ينفقون الرديء ، أو ريا
الصفحه ١٩٤ : الكفر
بمحمد (ص) فهو من الخاسرين لا محالة ، لأنه تماما كمن كفر بالله .. وبديهة انه لا
خسران أعظم من خسران
الصفحه ٣٩٨ : ، منها ان المراد به الشيطان ، ومنها الدنيا الدنية ، وأقربها
الى الفهم ، ودلالة اللفظ تفسير الشيخ محمد
الصفحه ١٦٥ : (١).
__________________
(١) من أحب التفصيل
في حكم السحر فليرجع إلى الجواهر باب التجارة وباب القصاص ، وإلى مكاسب الشيخ
الانصاري
الصفحه ٦٩ : الفعل ، ومن ذلك ما
جاء في الأخبار : ان الله يستحي من الشيخ الكبير ، أي يترك عذابه وعقابه.
والمرد
الصفحه ٢٠٥ : من الأصلاب الطاهرة الى الأرحام المطهرة حتى ساعة ولادته(ص).
قال شيخ الشيعة
الشهير بالمفيد في شرح
الصفحه ١٣٧ :
بالذنوب وارتكاب
القبائح ، قال الرسول الأعظم (ص) : ان المؤمن ليرى ذنبه كأنه صخرة يخاف أن تقع
عليه
الصفحه ٣٥ :
أكثر الناس يثقل عليهم الدعاء بالهداية ، بخاصة العلماء والكبراء مع العلم بأن
الرسول الأعظم (ص) كان يكرر
الصفحه ٢٩٧ :
الأعظم (ص).
والحق ان الإسلام
أجاز القتال في موارد : منها الدفاع عن النفس. ومنها : قتال أهل البغي ، قال
الصفحه ٣١٤ : جاءَتْهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ). المراد بنعمة الله هنا الدلائل على الحق ، فإنها من أعظم
الصفحه ١٣١ : أن يكثر
أتباعها وأنصارها ، ويتحمل في سبيل ذلك المتاعب والمصاعب ، وهكذا فعل رسول الله (ص)
وأصحابه