الصفحه ٣٨٠ : التساؤل ، ويقول له :
« يا بني إنك ملبوس عليك ، لا يعرف الحق
بالرجال ، إعرف الحق تعرف أهله ».
وكتب
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام عن ذلك ، بل
سعى إليه راغباً بالإصلاح بين أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ودخل عليّ عليهالسلام
الصفحه ٩١ : الرحيم :
فقال سهيل : لا أعرف هذا ، اكتب : باسمك
اللهم ، فكتبها علي ثم قال النبي
الصفحه ١٠٨ : . وكانوا أربعة وعشرين رجلاً ، وعرفهم حذيفة بأعيانهم فكان
أعرف الناس برؤوس المنافقين ، وكذلك كان عمّار
الصفحه ٣٠٢ :
عن يمينه وشماله ،
وهذا محمد ابن الحنفية بين يديه معه الراية العظمى ، والذين خلفه : عبد الله بن
الصفحه ٢٦٦ : منه ، فقال عثمان : ما أعرف له قاتلاً فأدفعه إليكم ، أأدفع
إليكم رجلاً ذبّ عني وأنتم تريدون قتلي
الصفحه ١٨٦ : ، فليتناس عليّ
حقه إذن ولو إلى حين ، وليضرب صفحاً عن هذا الحق المضيع فقد أباه قومه عليه دون
مسوغ واع ، ولكنه
الصفحه ٣٧٥ : ،
ولا أقف به دون مقطعه ، وأن تكونوا عندي في الحق سواء ، فإذا فعلت ذلك وجبت لله
عليكم النعمة ، ولي عليكم
الصفحه ٣٩٩ : مطيعاً لهوى
النفس ، ولا سائراً بركاب التأرجح بين الحق والباطل ، فهو مع الحق والحق معه كما
عبر عن ذلك منقذ
الصفحه ١٦٤ : اللّهَ حَقَّ
تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) (١)
وأطيعوا الله فيما أمركم به
الصفحه ٩٦ :
عمر فردّه ردا عنيفا
، ثم اتجه الى الإمام علي عليهالسلام
فدخل عليه ، وعنده فاطمة بنت محمد ، وبين
الصفحه ١٧٠ :
في حقي ، والسنة عن
ظلامتي ، أما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابي يقول : « المرء يحفظ في
الصفحه ١٥٧ : صاحب الرسالة ، تزمجر في الاُفق ، فتهتز
المدينة لها رقةً حيناً ، وجزعاً حيناً اخر ؛ فالزهراء حبيبة محمد
الصفحه ٣١٩ : في حقه مقاماً تنهى الناس فيه عنه ، وتقبح لهم ما اهتبلوا منه ما عدل بك من
قبلنا من الناس أحداً ، ولمحا
الصفحه ٩٠ : ، مع صراحة في الرأي ، ودقة في الموازنة ،
وإصرار على الحق ، وفقد طابق قوله فعله ، ووافق هديه عمله