الصفحه ٢١٣ : قبلي إلى دعوة حق وصلة رحم ».
قال علي عليهالسلام
قوله هذا ، وكأن على رؤوس القوم الطير ، فلم يسمعوا
الصفحه ٣٦٧ : تدبيره سياسة الدولة ، لا يكافح
العصبية القبلية وحدها ، ولا يسوي القضية المالية فحسب ، ولا يعالج النفوس
الصفحه ٤٦ : ، والعودة بالإسلام الى
ينابيعه الأولى ، وإلغاء العصبية القبلية ، والمساواة في الحقوق والواجبات ،
وإشاعة
الصفحه ٦٥ : فيما بينهم للكف عن الحرب ، وأخذت العصبية
القبليّة دورها في تأليب من تردد ووهن وضعف ، وتنادوا فيما بينهم
الصفحه ٨١ : ، وشهد فيها علي ضربا من العصبية القبلية شهر فيها السلاح بين المسلمين
بدعوة جاهلية أبطلها النبي
الصفحه ١٠٢ : ،
وفي خالد بقية من جاهلية ، وعصبية من حميّة ، وشجاعة في غلظة ، لم يقيّده الإسلام
من الفتك ، ولا هذبّته
الصفحه ١١٥ : الفتنة تكاد تنقض ، ووجد بعض القلوب تستوحش
لهذا الحديث ، وبعض المشايخ تأتمر للعصبيات ، والناس في خطوة من
الصفحه ١٢٠ :
الاولين؟ فغضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعصب رأسه ورقى المنبر وقال : « ما مقالة بلغتني عن بعضكم في
الصفحه ١٣٧ : والمطامع ، وزعماء العصبية والانتهازية ، فجبهه بهذا ، ولكن أبا سفيان
يستعيد قواه ، ويلتقط أنفاسه ليقول
الصفحه ١٦٠ : ينطق عن هوى ، ولا يصرّح عن
عصبية ، وإنما يضع الأمور في نصابها ، ويتحدث في حدود الشرع ، وهو أحق من أتبع
الصفحه ١٩٠ : شك ، وما وجه علي إلا صورة من لحم ودم وعصب وشرائح وغضون ، فلماذا
أضحى عبادة؟ وما السر في ذلك؟ النظر
الصفحه ٢١٤ : ،
فيؤثر أمير المؤمنين بولاية الحق ، ولكنها الأهواء التي تبتعد عن الصواب ،
والعصبية التي لا تلتزم السداد
الصفحه ٣٣٠ :
وأشرأبت العصبية
القبلية بعنقها المهزوز لتفرض أبا موسى الأشعري ممثلاً عنه في هذه المحنة ، وأبو
موسى
الصفحه ٣٥٥ :
(١١)
ظواهر العدل الاجتماعي عند الإمام تقلب
الموازين
وقد اندلعت العصبية القبلية في عهد
الإمام
الصفحه ٣٩٩ : الانسانية محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وما لمسنا علياً مندفعاً لنصرة هذا الدين بدوافع عصبية أو إقليمية ، بل