الصفحه ١٦٨ : معاشر الأنبياء لا نورث ذهباً ولا فضة ، ولا داراً ولا عقاراً ، وإنما نورث
الكتاب والحكمة ، والعلم والنبوة
الصفحه ٩٧ : أنت أنه لا كتاب معها ؛ ثم
اخترط سيفه ، وأقبل عليها ، وقال : والله إن لم تخرجي الكتاب لأكشفنك ثم لأضربن
الصفحه ٢٢٥ : عائدات الفيء والخراج بملايين
الدراهم أو الدنانير الذهبية ، وكان يكثر من القول : « إن الأرض لله ، ونحن
الصفحه ٣٣١ :
وقد طوي هذان الموضوعان المهمان طياً
عجيباً ، فكانت الصحيفة تنبي عن مكر وغدر عظيمين ذهب ضحيتهما
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام
ولا يعدل به إلى سواه دون ريب.
وكان العباس أول المتنبهين لخطر هذا
الموضوع ، وأول المبادرين الى
الصفحه ٣٧٠ : العامة بالأكفاء من ذوي الخبرة والدراية
بشؤون الحرب ، فهو يضع الأمور في نصابها ، ويعطي كل ذي حق حقه
الصفحه ٢١٤ : : اتق الله الذي
تسألون به والأرحام ، أسألك برحم ابني هذا من رسول الله ، ورحم عمي الحمزة منك ،
أن لا تكون
الصفحه ١٣٨ :
سفيان فرضي كل الرضا ، وقال : وصلته رحم ، وبايعت بنو أمية ، وأنتهي هذا الجزء
اليسير من المعارضة الآنية
الصفحه ١٦٦ : أبي قحافة أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي ، لقد جئت شيئاً فرياً ،
أفعلى عمد تركتم كتاب الله
الصفحه ٣٩٩ : ء ، لا أريد بذلك ثناء أو مديحاً ، بل
أريد صدقاً وحقيقة ، وذلك سبيل النهج الموضوعي الخالص.
كان هذا
الصفحه ٢٠٧ : .
ومهما يكن من شيء فقد قتل عمر صبيحة
ليلة الاجتماع بالسلاح نفسه مما حدا بعبيد الله بن عمر ان يقتل الهرمزان
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
، تستقطب سيرته بإيجاز ، وتستوعب قيادته بتحليل ، لم تألف منهج الباحثين من ذي قبل
، فهي تعرض وتناقش
الصفحه ٩١ :
نزل الجمعان
الحديبية. وجرت بينهما المفاوضات في أخذ ورّد ، وإنهما لبسبيلهما إذ بلغ الخبر
رسول الله
الصفحه ١ : الرسالة المحمدية وكان بناء معابد الوثن فيها ممنوعاً
أشدُّ المنع ، إلاّ أنّ الحكومة الوثنية هناك ضربت بهذا
الصفحه ٢٠ : الرسالة المحمدية وكان بناء معابد الوثن فيها ممنوعاً
أشدُّ المنع ، إلاّ أنّ الحكومة الوثنية هناك ضربت بهذا