الصفحه ٨٦ :
الله عزّ وجلّ ومأخذ كلامهم كلامه جل شأنه لان كلامهم كلام الله عزّ وجلّ كما وصف
الله سبحانه النّبي
الصفحه ٢٤٦ :
أراد الهداية ، لأن النّور هو الدّليل والبرهان الذي به تثبت حقائق الاشياء ، كما
قيل أنّ القرآن الكريم نو
الصفحه ٢٤ : لهم أخبار السماء
عن الله عزّ وجلّ ، ويحدثونهم ، ويطلعونهم بالعلوم الغيبية ، لان الأئمّة الاطهار
الصفحه ١٩٩ : بالعلم وأورثنا علمهم وفضلنا عليهم في علمهم
وعلم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما لم يعلموا وعلمنا
علم
الصفحه ٨ : الشّريفة ، والاخبار الطّريفة في حل
متعصباتها ومجملاتها ، لأن في أحاديثهم حل معضلات كلامهم عليهمالسلام
الصفحه ٩ : والبلاغة المكنونة ، وما
يغني عن ملاحظة سندها ، كسائر كلامهم عليهمالسلام
مثل «نهج
البلاغة» و «الصّحيفة
الصفحه ٢٨ : ) فقد علمنا وبلغنا علم ما علمنا
وأستودعنا علمهم ، نحن ورثة أولي العزم من الرّسل
(أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ
الصفحه ١٠٤ : عليهمالسلام
(٢).
وعلى أية حال أن المراد من كونهم نور
الله هو هداية العالم بنور علمهم أو بنور وجودهم المقدّس
الصفحه ١٤٥ : رسول الله كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر إذا
خرج الى الصّلاة الفجر يقول الصّلاة يا أهل البيت : (إِنَّمَا
الصفحه ١٠٩ : ، أذاً
إن الله عزّ وجلّ يستوجب التّوحيد والتّمجيد لأن أفعاله جاءت وفقاً لحكمته ، ومظاهر
قدرته مطابقة
الصفحه ٢٢ : الرسالة لمن كان مخزن علوم
ومعارف جميع أنبياء الله وموضع أسرار رسل الله عليهمالسلام.
أو معناه القوم الذين
الصفحه ١٨٨ :
(فِي أسْفَل دَرَكٍ
مِنَ الجَحِيْم)
فهو في أسوء مكان من نار جهنم ، ولأن
جهنم سبع طبقات ، والطّبقة
الصفحه ١١٣ : ، والمراد من الهداية في الآية الشّريفة المذكورة (وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هَادٍ)
(١) يعني الأئمّة
الاطهار
الصفحه ٢٥٢ :
استقمتم وخرجتم من الامتحان الالهي مكرمين ومعززين ، ولذا فإنّ إبتلإتكم جميلة
لانّ من البلاء والامتحان ما هو
الصفحه ٦٢ :
أشارة الى أنّ
الأئمّة عليهمالسلام
كالنفس الواحدة في معرفة الله تعالى ، لأن هذه الصفة لا تقبل