الصفحه ٦٣ :
الكاظم عليهالسلام (١).
وورد في معاجز الإمام الجواد عليهالسلام أنّه لما توجه من
بغداد منصرفاً
الصفحه ٥٧ :
الدنيا ، مع ما ظهرت منهم عليهمالسلام
من المعاجز الباهرة والدّلائل الواضحة ، والعلامات البيّنة ، وتجلّت
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآله
من بعده ، لما ظهرت على ايديهم من المعاجز والامور الخارقة للطبيعة ، ودلت عليه
النصوص المتواترة التي
الصفحه ١٢٦ : المعاجز العظيمة التي تحققت بوجودهم الشريف.
كما روى عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنه رؤي بيده كسرة
خبز من
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله بذلك عندما قال : «أنا مدينة العلم
وعلي بابها» (٣).
هذا الإمامُ لَكُمْ بَعدِي يُسددُكُم
الصفحه ٩٨ : : «شجرة أنا أصلها ، وعلي فرعها والحسن
والحسين ورقها ، فهل يخرج من الطيب إلّا الطيب ، وأنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إنّ لكلّ نبيّ حرماً ، وإنّ حرمي بالمدينة ما بين عير الى ثور ، فمن أحدث
فيها حدثاً ، فعليه
الصفحه ١٢ :
أكثر أيّامي في مقام
الامام صاحب الأمر عليهالسلام
حيث يقع خارج مدينة النّجف الأشرف وبعد عشرة
الصفحه ٩٢ :
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
اجتمع نفر من اصحاب رسول الله في مسجد المدينة ، فقال بعضهم لبعض : ما
الصفحه ١٢٠ : بالمدينة بعيدة القعر فسقط فيها فنظرت إليه اُمّه فصرخت
وأقبلت نحو البئر تضرب بنفسها حذاء البئر وتستغيث وتقول
الصفحه ١٣٧ :
«أنا
مدينة الحكمة العلم وعليّ بابها»
(١).
يقول المؤلف : ذكرت في هذا المقام ما
حصلت عليه من كتب
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام
قال :
«إنّ
لله مدينتين : إحداهما بالمشرق والاخرى بالمغرب ، عليهما سور من حديد ، وعلى كلّ
مدينة
الصفحه ١٨٠ : : «أنا
مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب»
(٥).
ومن جملة اللطائف الواردة في هذا
الموضوع
الصفحه ١٨١ :
أولاً.
فقال الاعرابي : لقد سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : أنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ١٨٤ : المدينة
وان لأمير المؤمنين عليهالسلام حرماً وهو الكوفة
وان لنا حرماً وهو بلدة قم وستدفن فيها إمرأة من