الصفحه ٧٢ : : (٤) إلى بسيط : ويراد به ما هو حرف واحد كالباء واللّام
وكاف التشبيه ونحوها ، وإلى مركّب : إمّا ثنائي كمن
الصفحه ٧٨ : والجمع
والتذكير والتأنيث ، فيقولون : ربّهما وربّهم وربّها وربّهنّ (٤).
وتلحق ربّ ما
الكافة فتدخل على
الصفحه ٢٠٢ : / الأصلي ، والحروف الأصول ، كضارب ومضروب
من الضرب ، ولذلك حكم بزيادة النون في عنسل (٧) وهو الناقة السريعة
الصفحه ١٠٩ : وغاية النهاية ١ / ٤١٩
والإصابة لابن حجر ، ٢ / ٣٠٩.
(٤) شرح الوافية ،
٤٠٣.
(٥) الكافية ، ٤٢٦
الصفحه ٣٠٩ : ء
والدّال والتّاء ما بين طرف اللسان وأصول الثنايا وهو حادي عشرها ، وللصّاد والسين
والزاي ما بين طرف اللّسان
الصفحه ٣٣٢ :
وهي تاء ، جيم
، دال ، قاف ، ثاء ، زاي ، فاء ، ضاد ، كاف ، ذال ، طاء ، صاد ، سين ، شين ، ظاء.
قال أبو
الصفحه ٢٠٤ : الهمزة أولا ووقع بعدها حرفان أصليان أو
أربعة أصول قضي بأصالتها كإتب وإزار وإصطبل وإصطخر (٣) أمّا أصالة
الصفحه ٢٠٦ : الأولى وإذا كانت الجيم زائدة لزم أصالة الياء لئلا تنقص الكلمة عن
مثال الأصول فوزن يأجج فعلل لا يفعل
الصفحه ٢١٠ : زيادتها فيه فله عدّة صور :
منها : أن تقع
النون أخيرا بعد ألف زائدة قبلها ثلاث أحرف أصول (٤) فإذا وقعت
الصفحه ٢٠٣ : زيادة الهمزة (٣)
وهي إمّا أن
تقع أولا أو غير أول ، أمّا التي تقع أولا ، فإن وقع بعدها ثلاثة أحرف أصول
الصفحه ٢٠٥ : فللزيادة على الغاية ، لأنّ
غاية الأصول خمسة وليس لهم أصل سداسيّ ليلحق به (٤).
ذكر زيادة الياء (٥)
وهي
الصفحه ٢٠٨ : إمّا أن
تقع أولا أو غير أول ، أمّا التي تقع أولا فإن وقع بعدها ثلاثة أحرف أصول ، فحكمها
حكم الهمزة في
الصفحه ٢١١ : أصول
إن كان مشتقا مما ليس فيه نون ، فنونه زائدة وهو غير منصرف كسكران لأنه من السكر
فنونه زائدة وهو غير
الصفحه ٤٣٢ : الأثير (علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري) ،
المطبعة الوهبية ، ١٢٠٨ ه.
١٤ ـ الأصول في
النحو : لابن
الصفحه ٤١ : بمعنى أنّ فاعلها دخل في هذه الأوقات (٨) كقولك أصبحنا أو أمسينا.
__________________
(١) شرح الكافية