الصفحه ٣٢٦ : في الجيم ولا في غيرها عند النحويين (٤) لما لها من الفضيلة بزيادة التفشي وقد أدغمت الجيم في
التاء في
الصفحه ٣٤٨ : بالألف
وبالنون نحو : اضربا واضربن ، أما من كتب اضربن بالنون فلأنّ النون الخفيفة التي
فيه مثل النون في
الصفحه ٢٢٣ : الثانية شهد بدرا والمشاهد كلّها وهو أول من
كتب للنبي صلىاللهعليهوسلم،
وقرأ عليه القرآن ، وقرأ عليه من
الصفحه ٢٣١ : من كتبه ، ونسب إليه في الخصائص ١ / ١١٢ وشرح المفصل ،
١٠ / ٢٤.
(٦) قال أبو علي ، هو
قياس عن قوم وإن
الصفحه ٣٥٤ : ، ٣ / ٣٢٦ : يعني لو وصلت كتبت الياء ألفا فتكتب متى ما ، كعلام وإلام
وحتام ، ولا أدري أي فساد يلزم من كتب يا
الصفحه ٢٧١ : الأصل ،
ولم أقف عليها فيما بين يدي من كتب المقصور والممدود والمعاجم.
(٦) المفصل ، ٣٧٩ ـ ٣٨٠.
الصفحه ١٠٩ : المبرّد وروى عنه الزجاجي والسيرافي له من الكتب
الأصول والموجز وكتاب الجمل توفي سنة ٣١٦ ه انظر ترجمته في
الصفحه ٢٧ :
من الهامش وكتب بجواره صح.
(٤) شرح الوافية ،
٣٥٤ وبعدها «باعتبار التقديرين» وانظر شرح التصريح
الصفحه ٣٥٨ : الله مقتصرا عليه ،
أو باسم ربّك ونحوه.
ومنه : أنّهم
نقصوا الألف من الله (٦) وكتب بلامين وهاء من غير
الصفحه ٣٢٨ :
الفضيلة على غيرها بما فيها من المدّ ، لأنّها لو أدغمت في غيرها زال مدّها
، ولكن تدغم في اليا
الصفحه ٤٤٨ : دار الكتب المصرية ،
تحت رقم ٥٧٣١ ه.
٤ ـ شرح
الكافية لتقي الدين النيلي (من أهل القرن السابع) دار
الصفحه ٢٧٣ : : عون والأصل
نور وعون فسكنت الواو طلبا للتخفيف لأنّه لمّا سكّن نظيره من الصحيح طلبا للخفة
نحو : كتب ورسل
الصفحه ٣٤٧ : : أنهم
كتبوا إذن بالألف على الأكثر (٤) وكتبها بعضهم نونا توهما منه أنّ الألف التي يوقف عليها
بدلا من
الصفحه ٤٤١ : ، الهند.
١٥٧ ـ فتح
القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ، للشوكاني (محمد بن علي)
الطبعة
الصفحه ٣٤٦ : (٤).
ومنه : (٥) أنّهم كتبوا أنا زيد بالألف لأنّه يوقف على أنا بالألف
ومن قال : أنه في الوقف كتبه أنه زيد