الصفحه ٢٦٧ :
إذا بني منها استفعل نحو : استعورت عينه فيصحّ حرف العلّة في المزيد فيه
كما صحّ في عور وصيد لأنّ حكم
الصفحه ٢٢٤ : : (٦)
وبلدة قالصة
أمواؤها
ما صحة رأد
الضّحى أفياؤها
والأصل أمواهها
، فأبدل من الهاء في
الصفحه ٢٦٦ : .
ذكر صحّة حرف العلّة عينا (٢)
فمن ذلك : عور
وحول وصيد وازدوجوا واجتوروا وإنّما صحّ حرف العلّة في هذه
الصفحه ١١ : موقع الاسم في قولك : كاد زيد يقوم
، إذ لا يقال : كاد زيد قائما ، وأجابوا : أن الأصل صحة وقوع الاسم موقع
الصفحه ٢٦ : تقدير تأثير الشّرط فيهما وصحّة نفي تأثيره ، فدخولها
نحو : إن قمت فيقوم أي فهو يقوم ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٧ :
من الهامش وكتب بجواره صح.
(٤) شرح الوافية ،
٣٥٤ وبعدها «باعتبار التقديرين» وانظر شرح التصريح
الصفحه ٤٤ : ، صحّ أن يقدّم العامل لأنّ المعمول فرع للعامل ، وأجيب عن ذلك أنه
من الجائز أن يكون تقديمه لاتّساعهم في
الصفحه ٤٨ : زوال رسيس الهوى ، والصواب حمل البيت المذكور على الصّحة ، لأنّ
المعنى ؛ إذا غيّر الهجر المحبين لم يقارب
الصفحه ٩٤ :
المكسورة لم تغيّر معنى الجملة صحّ أن تقدّر كالعدم ، فيعطف على محلّ اسمها ، لأنّ
معنى الابتداء باق فيه لكن
الصفحه ٢٣٠ : ، فإنه ليس بعلّة تامة ؛ ألا ترى صحّة الواو
في طوال مع انكسار ما قبلها لكون الواو في مفرده الذي هو طويل
الصفحه ٢٥٤ : الواو والياء فاءين
ذكر الواو فاء (٢)
وهي تثبت صحيحة
وتسقط وتقلب ، أمّا ثباتها على الصحّة فنحو : وعد
الصفحه ٢٧٢ : .
ومنه : رجل مال
والأصل : مول مثل حذر وقد تقدّم الكلام عليه (٢) وقد شذّ ما صحّ من ذلك للتنبيه على الأصل
الصفحه ٢٨٧ : ، أمّا صحتهما في الغزو والرمي
فلسكون ما قبلهما لأنّ حرف العلّة إذا سكّن ما قبله صحّ وأمّا في يغزوان وما
الصفحه ٢٩٥ : كان واحدا صحّة الواو مع أنّ قلبها عربيّ
أيضا تشبيها له بالجمع والوجه فيما كان جمعا قلب الواو ياء ليس
الصفحه ٣٠٩ : والميم الأولى على غير شريطة اجتماع الساكنين ، وهذا
قول النحويين ، والقرّاء مطبقون على صحّة إدغام مثل ذلك