الصفحه ٤٢ : حديثي ومعلقا عليه ، وطلب مني أن أعطيّه تربة يسجد عليها في صلواته ، وقد أعطيته ، قال : [ ثبت علمياً أن
الصفحه ٤١ : ولادته من غير أب .
وقد تبين من ذلك أن الحديث عن تربة
الحسين عليهالسلام
هو عن خصوصية هذه التربة .
رأي
الصفحه ٤٠ : .
٥
ـ الشيعة تجوز السجود على الأرض سواء في
ذلك المتحجر منها أو التراب .
٦
ـ حيث أنه يُشترط في محل السجود
الصفحه ٢٥ :
٣
ـ قال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : « من سبح بعد كل فريضة بتسبيح فاطمة عليهاالسلام ، وعقبه
الصفحه ١٠ : كلاما وحديثا سمتا وهديا برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من فاطمة ، وكانت
إذا دخلت عليه قام إليها ورحب
الصفحه ٣٥ :
٣ ـ التكبير لله :
لقد ورد الحديث عن التكبير في القرآن في
عدة مواضع ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٢١ : هذه الفريضة مفروضة على هذا الكائن بلون من ألوان الفرض .
وقد ورد في الحديث الشريف : « أن الصيام هو
الصفحه ٣٩ : على معبوده لأن السجود يجب أن يكون للمعبود وهو الله ، يعني تكون الغاية من السجود والخضوع هو الله سبحانه
الصفحه ٣٨ :
ولما كانت الطهارة من شروط موضع السجود
جرت السيرة عند المتشرعة منذ القديم على اتخاذ قطعة طاهرة
الصفحه ٢٩ : بعد شهادة حمزة ابن عبد المطلب في معركة أحد استعملت حبات من تربته وجرى الناس على ذلك إلى أن استشهد أبو
الصفحه ٣٠ :
٥
ـ قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام :
«
لا يخلو المؤمن من خمسة : سواك ، ومشط
الصفحه ١٣ :
منشأ تسبيح الزهراء
قال الإمام علي عليهالسلام : « لما رأيت ما أصاب
فاطمة الزهراء من
الصفحه ٢٧ :
بشيء من التحميد أفضل
منه ، ولو كان شيء أفضل منه لَنَحَلّهُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦ : أنبتت من غير المأكول ولا الملبوس لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «جعلت
لي الأرض مسجدا وطهورا
الصفحه ١٤ : لله ، وهو : نصب على المصدر كأنه ، قال : أبرئ الله من السوء براءة ، وسبحات وجه الله تعالى جلالته