الصفحه ٣٧ : المفردة في هذا الموضوع كتاب : القطوف الدانية في المسائل الثمانية : ١ / ١٠١ ـ ١٠٤
٢
ـ وسائل الشيعة : ١ / ٣ ، ب ١
الصفحه ٢٦ : : [ قد أتى في
الروايات المعتبرة أن الذكر الكثير المأمور به في الكتاب العزيز هو هذا التسبيح ، ومَن واظب
الصفحه ١١ : الثانية ـ على رواية ـ سنة (١١) هجرية .
ودفنت بالخفية ليلا مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقد كتب
الصفحه ٣٥ : الروايات ، حيث : « أنه ليس شيء أحب إلى الله تعالى من التهليل والتكبير ، وأن ثمنه الجنة ، وأنه يُكفر الذنوب
الصفحه ٩ : ء أشتق أسم الجامع الأزهر في مصر والذي بناه الفاطميون ، ولقبت بالبتول لأنها تبتلت عن النظير
الصفحه ٢٣ : فإن الذرة أصغر ما في الكون ، وهي
الجزء الذي لا يتجزأ ، وقد قال العالم ستورمر : [ لو أن الإنسان أراد
الصفحه ١٩ : تسبيحه له »
٣ .
التسبيح
في الروايات :
١
ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أن النمل يسبحن
الصفحه ٢٩ : بعد شهادة حمزة ابن عبد المطلب في معركة أحد استعملت حبات من تربته وجرى الناس على ذلك إلى أن استشهد أبو
الصفحه ٣٢ : اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى )
، قال : «
أجعلوها في سجودكم » ١
.
ومثله من طرقنا رواية هشام بن سالم عن
الصفحه ٤٧ : الله ............................................................. ١٨
التسبيح في الروايات
الصفحه ٤١ :
ومعنى ذلك ـ للتوضيح ـ : أن السجود
عليها يوجب قبول الصلاة وصعودها إلى السماء ، وما ذلك إلا لأدراك
الصفحه ٤٠ : .
٥
ـ الشيعة تجوز السجود على الأرض سواء في
ذلك المتحجر منها أو التراب .
٦
ـ حيث أنه يُشترط في محل السجود
الصفحه ١٧ : مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَا
الصفحه ٢٥ :
قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر الله له ، ويبدأ بالتكبير »
وثواب التسبيح هذا يجعل الصلاة كل
الصفحه ٢٨ :
٥
ـ قال المرحوم الشيخ : أسد حيدر رحمهالله في كتابه الإمام الصادق والمذاهب الأربعة وهو يتحدث عن