الصفحه ٣٥ :
٣ ـ التكبير لله :
لقد ورد الحديث عن التكبير في القرآن في
عدة مواضع ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٢٢ :
أما عن غناء الحيتان في فترة الصيام هذه
فلعل الأصح أن نتحدث عن تسبيح ، وترتيل ، وذكر لا غناء وطرب
الصفحه ١١ :
بلاغتها :
كانت أبلغ وأفصح النساء وما خطبتها الكبرى في مسجد النبي
الصفحه ٢١ :
بلية
في الدنيا أحداها الردة عن دينك ، ويدخر لك في الآخرة ألف منزل أحداها مجاورة نبيك محمد
الصفحه ٢٥ : ألف ركعة في كل يوم ، وإنا لنأمر صبياننا به كما نأمرهم بالصلاة »
٥
ـ وقال أيضا : « من سبح تسبيح فاطمة
الصفحه ٣٧ : ما العلة في ذلك ؟
.
قال : « لأن السجود خضوع لله عز وجل فلا ينبغي
أن يكون على ما يؤكل أو يلبس ، لأن
الصفحه ٤١ : إن الأفضلية ليس في تربة غير تربة كربلاء المقدسة ] ١
.
وأقول
: أن الحديث بأن السجود على التربة
الصفحه ٤٢ :
وقد سمعني أتحدث في أحد المجالس عن
السجود على الأرض ، وهو : عالم في الكيمياء ، فقال : متعجبا من
الصفحه ١٦ :
لمحات في تفسير هذه الآيات :
١
ـ الحقيقة أن التسبيح الذي تثبته الآية
لكل شيء ، هو
الصفحه ٣٢ : رَبِّكَ الْعَظِيمِ )
، قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أجعلوها في ركوعكم » ، ولما نزل (
سَبِّحِ
الصفحه ٤٠ : .
٥
ـ الشيعة تجوز السجود على الأرض سواء في
ذلك المتحجر منها أو التراب .
٦
ـ حيث أنه يُشترط في محل السجود
الصفحه ٣١ : ) ، (
وَالْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) ١
.
الباقيات الصالحات :
الباقيات الصالحات : المذكورة في القرآن
الصفحه ١٧ : الملائكة ، والبرق زفرات أفئدتهم ] ١ .
التسبيح
والذكر :
وردت كلمة الذكر في القرآن الكريم
ومشتقاتها في
الصفحه ٢٧ :
فاطمة ، وبه يندرج العبد في الذاكرين الله كثيرا ، ويستحق ذكر الله له تعالى كما وعد بقوله
الصفحه ٤٥ :
ـ الشيعة والدولة القومية في العراق
حسن العلوي
١٧
ـ صحيح البخاري
محمد بن إسماعيل البخاري
القاهرة