الصفحه ٣٠ : : عفيف ، والمرأة ستيرة ، أي : عفيفة ] ٢ .
وقد يكون الستر والحفظ معنى واحد في بعض الأحيان . والنبي
الصفحه ١٠٠ : » ١
وقال : « أعقل الناس من
كان بعيبه بصيرا ، وعن عيب غيره ضريرا » ، وقال أيضا : « من نظر في عيب نفسه اشتغل
الصفحه ٦٨ : إلى أن يأذن الله تعالى بقضائها .
والآمال جمع أمل وهو ما يأمله الإنسان ويرجوه من الخير والنجاح والرزق
الصفحه ٧٣ :
دعاء اليوم التاسع
عشر :
« اللهم
وفر فيه حظي من بركاته ، وسهل سبيلي إلى خيراته ، ولا
الصفحه ٨٠ :
دعاء اليوم الحادي
والعشرين :
« اللهم
أجعل لي فيه إلى مرضاتك دليلا ، ولا تجعل للشيطان
الصفحه ١٠ : الإلهية ، حيث إن الله يحُب من عبده أن يدعوه ليستجيب له بقوله تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي
الصفحه ١٤ : والموانع النفسية ، والافتعالية ، والسياسية المغرضة التي أبعدت الأمة عن آل البيت المكرمين ، وحرمتهم من زادهم
الصفحه ٣٢ : المعصية أبدا .
٢ ـ
العزم على ترك المعصية أبدا .
٣ ـ
أن تؤدي إلى المخلوقين حقوقهم حتى تلقى الله أملسا
الصفحه ٧ :
وهو الرحمة الإلهية المهداة إلى البشرية من الله تعالى .
[ أن محمدا لا يقال له : عبقري خلاق ، ولا
الصفحه ٢٢ :
دعاء اليوم الثاني
:
« اللهم
قربني فيه إلى مرضاتك وجنبني فيه من سخطك ونقماتك ، ووفقني
الصفحه ٤٥ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ ) ٣ .
ثم قال في الفقرة الأخيرة من الدعاء :
« وخذ
بناصيتي إلى
الصفحه ٤٩ :
دعاء اليوم الحادي
عشر :
« اللهم
حَبّبْ إليّ فيه الإحسان ، وكرّه إليّ فيه الفُسوق
الصفحه ٦٦ :
« بأِلوهيتك يا
إله العالمين »
وهنا يقسم المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم على الله تعالى
الصفحه ٦٧ : يا من لا يحتاج إلى التفسير والسؤال يا عالما بما في صدور العالمين صل على محمد وآله الطاهرين »
أضوا
الصفحه ٧٤ : .
والحسنات جمع حسنة ، وهي : ضد السيئة .
« يا هاديا إلى
الحق المبين »
والله تعالى ، هو الذي يهدي إلى الحق