الصفحه ٢٦ :
قبورهم فينعمون وإن أرواحهم تدخل الجنة في وقت خروجها من الأجساد ] ١ .
وبالعودة إلى دعاء النبي
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« مستنا بسنة خاتم
أنبياءك »
أي : متبعا سنة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهي : المصدر
الصفحه ٦ :
صاحب
الأدعية :
هو النبي الأعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أشرف خلق الله وخاتم الأنبيا
الصفحه ٢٠ : بالنومة الغفلة حيث شبه الغفلة بالنومة ، لأن الغافل شبيه النائم ، والنبي يدعو الله تعالى أن يهبه التنبيه
الصفحه ٤٢ : أحاديث كثيرة في السلام وآدابه منها قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« إذا
تلاقيتم فتلاقوا بالتسليم
الصفحه ٧٠ : علي عليهالسلام بالمحراب حتى
شهادته ليلة الحادي والعشرين من الشهر الفضيل سنة ٤١ هـ .
والنبي الأعظم
الصفحه ٩٩ :
، فقال : « ما لكم تبكون ؟ »
قالوا : نبكي لذنوبنا
فقال : « أتركوها تُغفر
لكم » .
والنبي
الصفحه ٥ : عقائدية ، وأخلاقية ، وتربوية . حفلت بها أدعية موجزة مأثورة عن النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد
الصفحه ١٤ :
٧ ـ أن يدعو الداعي
بالمأثور من الأدعية وأفضلها ما ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته
الصفحه ٢٧ : النبي ربه أن يجعل له في هذا اليوم نصيبا ، أي : حظاً وقسمة من كل خير يُنزله الله في ذلك اليوم على عباده
الصفحه ٣٠ : : عفيف ، والمرأة ستيرة ، أي : عفيفة ] ٢ .
وقد يكون الستر والحفظ معنى واحد في بعض الأحيان . والنبي
الصفحه ٣٢ :
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو الله تعالى
أن يجعله من المستغفرين فيه ، والاستغفار درجة عالية
الصفحه ٣٣ :
وصفوة عباد الله الصالحون ، ولذلك يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في دعائه أن يكون منهم ، قال
الصفحه ٤٠ :
الفرح ، والسرور ، وأن نمد له يد المساعدة وقد ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : « أن في الجنة
الصفحه ٤٩ : الدعاء المبارك يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله تعالى أن
يجعل الإحسان لديه محبوبا حتى يفعله