الصفحه ١٩٠ : اثنا عشر نوعا موزعة على اثني عشر عضوا :
الأول
: ما للعين ، وهو
ترك النظر إلى السماء ، وترك تحديده في
الصفحه ١١٥ : الله الجعفي ، عن جابر الجعفي ، قال : حدثني من نظر إلى ابن ملجم حين
قدم إلى علي ابن أبي طالب فإذا رجل
الصفحه ١١٧ : هذا أنه نظر إلى دماغه قد خرج ،
عرفت أن أمير المؤمنين لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه.
قال : فوالله ما
الصفحه ١٧٨ : هامش (ض) و
(ش) : لأن النهي ليس متعلقا بجزء الصلاة ولا بشرطها ، فيكون كالنظر
إلى الأجنبية في أثنا
الصفحه ١٠٠ : الله لومة
لائم.
ثم نظر إلى ابنه
محمد ين الحنفية ، فقال :
يا بني أفهمت ما
أوصيت به أخويك؟ قال : نعم
الصفحه ١٧٢ : السجود على ما يتخذ من خشب ضرائحهم سلام الله
عليهم.
الثاني
: وظيفة العين وهي
شغلها حال القيام بالنظر إلى
الصفحه ١٩٢ :
: ما لليدين ، وهو
ترك افتراش الذراعين حال السجود كما في
صحيحة زرارة المشهورة (٢٦٠) ، والمرأة تفترشهما
الصفحه ١٧٥ :
الهوي إلى السجود
كما في صحيحة زرارة المشهورة (١٦٨).
والمرأة بالعكس ،
وتضع كفيها على ثدييها حال
الصفحه ١٩١ : السجود بدون حرفين ، وترك
البصاق إلى القبلة وإلى اليمين ، فإن غلب فإلى اليسار ، أو تحت القدم اليسرى. وترك
الصفحه ١٥٦ :
الأحمر (٤٧) ، أما الأصفر فلا عبرة به عندنا. ويمتد الصبح إلى طلوعها ،
والظهران
إلى غروبها ، والعشاءان إلى
الصفحه ١٩٣ :
ترك تلاصقهما حال القيام كما في صحيحة
زرارة المشهورة (٢٦٧) ، بخلاف المرأة ، وترك الاقعاء بين السجدتين
الصفحه ٢١٤ : الحسيني الميلاني.
نشر : دار
القارئ ـ بيروت ، الطبعة
الأولى سنة ١٤٠٧ ه.
وكان قد ترجمه
إلى العربية أيضا
الصفحه ١٥٢ : .
وتتخير المرأة مع
عدم سماع الأجنبي ، فلو أسمعته عالمة به احتمل بطلان
صلاتها ، وبه قطع بعض المتأخرين
الصفحه ١٨٤ : التضرر بها ، وإن قدر عليها إلى (٢١٦) تلوها حتى يستلقي.
الحادي
عشر : تركه كلا من هذه
الأربعة إذا لم
الصفحه ٩ :
أحدا في الخلافة قط ، ومن غرق في بحر المعرفة لم يطمع في شط ، ومن تعلى إلى
ذروة الحقيقة لم يخف من حط