الصفحه ٣٠٦ : ، لأنّ اسم الفاعل فيه ليس مشتقّا من الفعل
بل هو مثل لابن وتامر ، فتقول : حادي عشر ، أحد عشر إلى تاسع عشر
الصفحه ٢٨٠ :
عشر لتضمّنه معنى الحرف (١) أعني الواو ، لأنّ أصل أحد عشر ، أحد وعشر ، وكذا القول
في اثني عشر في
الصفحه ١٣٩ : ، كزيدا
في قولك : ضربت زيدا ضربا شديدا يوم الجمعة أمام الأمير في داره (٤) خلافا للكوفيين فإنهم يجيزون
الصفحه ٢٩١ : إعرابها كقوله تعالى : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ
صِدْقُهُمْ)(٦) بفتح يوم ورفعه في السّبعة
الصفحه ٢٨١ : سبا» فقد عدّه المحققون (٣) من باب المبنيّات وهو مشكل ؛ فإنّ معناه ذهبوا مثل أيدي
سبا في تشتّتهم ، فحذف
الصفحه ١٧٨ : التفسير ، مثل باب : زيدا ضربته نحو : اليوم سرت ،
فيختار رفعه ، وقام زيد ، واليوم سرت فيه ، وما اليوم سرت
الصفحه ٢٦٢ : بأوائلها حرف التنبيه ليس على
إطلاقه ،
__________________
(١) قال النيلي في
شرح الكافية ، المخطوط الورقة
الصفحه ١٢٥ : عشرة» وانظر خلافهم حول هذه
المسألة في شرح المفصل ، ١ / ٦٢ وشرح الكافية ، ١ / ٤١ وشرح الأشموني ، ٣ / ٢٤٠
الصفحه ٦٥ :
وبضم هذه الأجزاء إلى بعضها استوفى أبو الفداء كل الأبواب النحوية والصرفية
والإملائية ، وهو في شرحه
الصفحه ٢٦٤ : والاتحاف ، ٣٨٧.
(٦) في شرح المفصل ،
٣ / ١٥٢ ولا يحذف هذا الراجع إلا بمجموع ثلاث شرائط : أحدها ، أن يكون
الصفحه ٢١٤ :
شيء وهو صمت بواسطة حرف الجر وهو في ، وليس ذلك الحرف مرادا ، وإلّا كان
يوم الجمعة مجرورا لا يقال
الصفحه ٣٠٨ : اتصالا
__________________
(١) في حاشية ياسين
على شرح التصريح ، ٢ / ٢٨٦ ما كان من الأعضاء مزدوجا
الصفحه ٣٨٣ : ، وهو الوحدة ، الواو فاء والحاء عين
والدّال لام ، فجعل في الحادي العين وهي الحاء موضع الفاء ، واللام
الصفحه ١٨٥ : خلافهم حول
ذلك في شرح الكافية ، ١ / ٢٠٦ وتسهيل الفوائد ، ١١٠ ـ ١١١ وشرح الأشموني ، ٢ / ١٧٩
ـ ١٨١ وشرح
الصفحه ٢٧٤ : له (٣) ، وكذلك القول في جميع هذا الباب ، وفائدة أسماء
الأفعال ؛ الاختصار والمبالغة لأنّها للمذكّر