الصفحه ٢٣٦ : كاذِبَةٍ)(٤) ونكرة ومعرفة نحو : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ)(٥) وهذه الأمثلة في بدل الكلّ ، وتقع
الصفحه ٢٩٩ : .
والثاني : أن
يجعل حكمه حكم موزونه (٣) كما قيل في الأمثلة المختصّة بالأفعال ، فعلى الأول وهو
أن يجعل حكم
الصفحه ٥٤ : أمثلة لذلك
في الكناش ، ١ / ١١٥ ـ ١١٦ ـ ١١٨ ـ ١٢٠ ـ ١٢٣ ـ ١٢٤ ـ ١٣٢ ـ ٢٣٦ ـ ٢ / ٣١ ـ ٧٣ ـ ٩٤
ـ ٩٥
الصفحه ٣٨٣ : في أمثلة اشتقاقه أي برجوع تلك الكلم المشتقّة إلى أصل
واحد ، كرجوع الجاه والوجيه والتوّجيه والتوجّه
الصفحه ٦٥ : (١).
ومجمل القول بعد
ذلك كله أن تصور أبي الفداء للكناش هو كونه كتاب معارف متنوعة يشبه الموسوعات
العلمية في
الصفحه ١٣٣ : وتفسير معاني القرآن ، اختلف حول سنة وفاته
فقيل ١٨٦ ه ، وقيل ٢٠٧ ه وقيل ٢١٥ ه ، انظر ترجمته في الفهرست
الصفحه ١٥ : .. ماهرا في الفقه
والتفسير والأصلين والنحو وعلم الميقات والفلسفة والمنطق والطب والعروض والتاريخ
وغير ذلك من
الصفحه ١٠١ : أمثلة ذلك :
أ ـ ما جاء في
الصفحة ٨٧ من المطبوع ونصه «نحو لا رجل ظريف لأن الموصوف كالشيء الواحد» وفي
الصفحه ٢٤٧ : أشار تقيّ الدين النيلي
في شرحه لمقدّمة ابن الحاجب إلى ذلك في تفسير قوله : الخامس : غلامي ولي إلى
الصفحه ٨٩ : النص الموجود في الرسالة ، مع إشارتهم إلى المصدر حينا وإغفاله
أحيانا ، ومن أمثلة ذلك :
أ ـ أنني في
الصفحه ٩٣ : النحوية والصرفية ، من ذلك الدائرة التي رسمها للبدل ، والجدول الذي ضمنه
جميع أمثلة نون التأكيد» وأحلت في
الصفحه ٣٢٣ : ، ٤ / ٧٩.
(٤) غير واضحتين في
الأصل.
(٥) الكتاب ، ٤ / ٨٠.
(٦) يقال : اعلّوط
بعيره اعلواطا إذا تعلق
الصفحه ٣٥٦ : :
__________________
(١) الشافية ٥٠٧ : المصغر
: المزيد فيه ياء ليدل على تقليل.
(٢) الكتاب ، ٣ / ٤١٩
ـ ٤٧٧.
(٣) شرح المفصل ،
٢٠٢
الصفحه ٩٠ : :
١ ـ أنني في ١
/ ٤٠١ الهامش (٤) قلت عن هندبى ما نصه : «هكذا ضبطها المصنف بالفتح ، وهي في
الكتاب ٤ / ٢٩٦
الصفحه ٣٨٧ : الكتاب ، ٤ / ٢٤٢ ـ ٢٤٤ والمقتضب ، ١ / ٥٣ والممتع ، ١ / ٦٠ ـ ٦٥.
(٣) بعدها في الأصل
مشطوب عليه «فترد