الصفحه ٤٧٦ : خاصة ، فالشّرط العامّ : ألّا يصحّ الباقي بعد الحذف لأن يكون
صلة ، وإلّا امتنع حذف العائد ، سواء أكان
الصفحه ١١ :
وسوف أزيد
الباقيات القوارضا (١)
ومثل اتّعد
ويتّعد اتّلج ويتّلج قال طرفة بن العبد
الصفحه ٥٥ : » و «طسم» انطمس ودرس.
(٣) الاشتقاق
الأكبر وهو ما اتّحدت الكلمتان فيه ، في أكثر الحروف مع تناسب في الباقي
الصفحه ٦٣ : خطّتا
إمّا إسار ومنّة
وإمّا دم
والقتل بالحرّ أجدر (٧)
والمسائل
الأربعة الباقية تختص
الصفحه ٧١ : »
وهكذا في الباقي وبه جاء التنزيل قال تعالى : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ
مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
الصفحه ٩٠ : أوّل الباقي بعد الحذف ساكنا جئت
بهمزة الوصل مكسورة ك «اضرب» و «اجلس» و «افهم» إلّا في الفعل الثلاثي
الصفحه ٩٥ : ليعلم. والأربعة الباقية «الواو ، الفاء ، أو ، ثمّ».
إذا كان العطف بها على اسم صريح.
فمثال «الواو»
قول
الصفحه ١٠١ : حاصلة.
(٤) قرأ نافع
والكسائي بفتح «أن» على تقدير لام العلة ، وقرأ الباقون بالكسر ، على أنه تعليل
الصفحه ١٠٢ : » إمّا على الاستئناف ، وإما بالعطف على جملة «إنّ» الأولى ، وقرأ
الباقون بالفتح عطفا على «ألّا تجوع
الصفحه ١٣٩ :
عوجي علينا واربعي يا فاطما».
ويجوز ألّا
ينوى المحذوف ، فيجعل آخر الباقي بعد الحذف كأنّه آخر
الصفحه ١٥٠ : ، وموعاد من
الوعد.
سكّنت الواو
وكسر ما قبلها فقلبت ياء فصارت ميزان والباقي مثلها.
فإذا صغّرتا
حذفت
الصفحه ١٥٥ : عرج «أعرج» ومؤنثه «عرجاء» وهكذا باقي الأمثلة.
(الثامن) أن لا
يكون مبنيّا للمفعول فلا يبنيان من نحو
الصفحه ١٥٧ : «تبيان» و «تلقاء» والباقي أسماء منها : «تنبال»
للقصير ، و «تمراد» لبيت الحمام ، و «تمساح» و «تلعاب» لكثير
الصفحه ١٦٦ : المضمر الفاعل فهو قبيح ، وهو على قبحه رفع.
(والخمسة
الباقية) «كلا» للمثنّى المذكّر ، و «كلتا» للمثنى
الصفحه ١٦٧ : لا يؤكّد بالضّمير المنفصل المنصوب.
(٢) إذا جعلت
الضّمير تأكيدا فهو باق على اسميته فتحكم على موضعه