الصفحه ٣٥٢ :
فقد أبدت
المرآة جبهة ضيغم (٦)
كائن : بمعنى «كم»
في الاستفهام والخبر ، مركّب من كاف التّشبيه
الصفحه ٦ : كثيرة منها شرح المفصّل لابن يعيش ، وشرح الكافية لرضي
الدين ، ومنها كتب ابن هشام ، وشروح ألفية ابن مالك
الصفحه ٢٦١ :
باب السّين
السّالم من الأفعال :
١ ـ تعريفه :
هو ما خلت
أصوله من الهمز والتّضعيف نحو «فهم
الصفحه ١٣٦ : :
تصغير الاسم
بتجريده من الزّوائد (٤) ، فإن كانت أصوله ثلاثة صغّر على «فعيل» وإن كان أربعة
ضغّر على «فعيعل
الصفحه ١٤٠ : ،
والأصول ، والزوائد ، والتقديم ، والتأخير ، والحذف وعدمه ، ولما كان أكثر
المفردات العربية ثلاثيا اعتبر
الصفحه ١٤١ : .
(٢) وإن كانت
ناشئة من تكرير حرف من أصول الكلمة كرّرت ما يقابله في الميزان ، فتقول في وزن «مجّد»
: «فعّل
الصفحه ١٤٦ :
١٢ ـ تصغير ما
حذف أحد أصوله :
إذا صغّر ما
حذف أحد أصوله فإن بقي على ثلاثة أحرف ك «شاك» و «هار
الصفحه ٣٤٥ :
وتلحق اسم
الإشارة للبعيد ، وتتصرّف تصرّف كاف الضّمير الاسميّة غالبا ، فتفتح للمخاطب وتكسر
للمخاطبة
الصفحه ٣٤٤ : مصدرها
أيضا ، وقالوا في مصادرها «كاد كودا ومكادا ومكادة وكيدا :
همّ وقارب ولم
يفعل».
كاف الجرّ
الصفحه ٤٠٠ : تقول أقول. كما يقول سيبويه.
(انظر جوازم المضارع
٣).
ما الكافّة : هي
التي تكفّ عاملا من كلمة أو حرف
الصفحه ٢٧٤ : ».
«ب» والضمير
المتّصل :
هو ما لا يبتدأ
به في النّطق ، ولا يقع بعد «إلّا» كياء «ابني» وكاف «أكرمك» وهاء «سلنيه
الصفحه ٣٥٣ : ). وقد تدخل عليها «ما» الزائدة الكافّة ،
فتكفّها عن العمل وتهيّئها للدّخول على الجملة الفعلية نحو
الصفحه ٣٦٢ : ثبت للأوّل.
كما : مركّبة
من كلمتين : «كاف» التّشبيه أو التّعليل و «ما» الاسميّة أو الحرفيّة
الصفحه ٣١ :
أولئك الأيّام
وتلحق اسم
الإشارة «كاف الخطاب» و «لام البعد» (انظر كاف الخطاب ولام البعد كلّا في
الصفحه ١٠٣ : يجري القول على لسانه.
١١ ـ «ما»
الزّائدة :
تتّصل «ما»
الزّائدة وهي الكافّة ب «إنّ وأخواتها