الصفحه ٢٣٥ : وهدى ، ولا يلزم أن يكونوا متعبدين بالعمل بها ، كما أن كثيرا من آيات القرآن
منسوخة وهي عندنا نور وهدى
الصفحه ١٩٠ : ارتفاع الحكم المعلوم من
السنة أو القرآن بأقوال يدخل في جملتها قول النبي صلىاللهعليهوآله .
المسألة
الصفحه ٢٢١ : الاستدلال على الصانع سبحانه من دونها بغيرها.
قلنا : العقل لا يمنع من ترادف الأدلة
ولا يقبحه.
الوجه
الصفحه ١٨٦ : فلا يكون النسخ متناولا له.
المسألة الخامسة : النسخ في القرآن جائز
، ويدل على ذلك وقوعه ، كنسخ عدة
الصفحه ١٨٩ :
مماثلة للقرآن.
وبقوله : « قل ما يكون لي أن أبد له من تلقاء نفسي ان
أتبع الا ما يوحى إلى
الصفحه ٣١ : ء خلال
هذه القرون العديدة فجعلوا بحوثهم ودراساتهم على أساس منه ، كما لهم شروح وتعليقات
عليه (١).
نسخة
الصفحه ١٨٨ : نسخ قوله بالقرآن [ حتى يتبين ] ، لما كان قوله بيانا.
والجواب : لا نسلم أنه يلزم من كونه
مبينا ما
الصفحه ٢٠٠ :
الثالث : ان عمومات القرآن والسنة
المتواترة كافلة بتحصيل الاحكام الشرعية ، والقياس : ان طابقها فلا
الصفحه ١٣٤ : عليه ، ومع تساوي الاحتمال يجب التوقف.
احتج القائلون بالوجوب : بالقرآن
والاجماع :
أما القرآن
الصفحه ١ : وقبول ولاية العهد من قبل المأمون
٣٣٦
٢٩
علمه عليهالسلام بالقرآن
الصفحه ٩ : وقبول ولاية العهد من قبل المأمون
٣٣٦
٢٩
علمه عليهالسلام بالقرآن
الصفحه ٦٧ : ( اللفظة ) (١) بما يستحيل تعلقها به دلالة على المجاز
كقوله تعالى « واسأل
القرية » (٢)
وفى الكل نظر
الصفحه ١٠٦ : تجوزوا بمثل ذلك في
كلامهم ، وقد بينا أن المجاز جائز الحصول في خطابه تعالى. وأما الوقوع فظاهر في
القرآن
الصفحه ١٢٨ : أصلا ، ثم يبينه في الحال ، ولا يقبح
ذلك منه ، ويقبح أن يتراخى ببيانه عن الزمان القصير ، ولأن الكلام إذا
الصفحه ١٠٨ :
احتجوا : بأن القرآن كالكلمة الواحدة.
وجوابه : أن اردتم في عدم التناقض فمسلم.
وان أردتم في وجوب