الصفحه ٢٣٠ : عليهالسلام : « لا ضرر في الاسلام » وقوله : «
بعثت بالحنيفية السهلة السمحة ».
[ و ] أما العقل : فلان احتمال
الصفحه ١٧١ : ، والاخر معروفا أو كان أحد السندين متصلا ، والاخر مرسلا ، كان
الترجيح للمعروف والمسند لوجود شرائط العمل
الصفحه ٣٠ : :
(١) نجيب الدين محمد بن جعفر بن أبي
البقاء هبة الله بن نما الحلي الربعي (٢)
السيد فخار بن معد الموسوي
الصفحه ٢٠٨ : أنه رأى ابن الابن
يسمى ابنا ، وكذلك أب الاب يسمى أبا ، ( فألزمه ) (٢) التسوية ظنا أنه انما عمل ( في
الصفحه ٢ :
٣٦٢
٥١
خطبة الحسن عليهالسلام وصبيحة قتل أبيه
٣٦٢
٥٢
الصفحه ١٠ :
٣٦٢
٥١
خطبة الحسن عليهالسلام وصبيحة قتل أبيه
٣٦٢
٥٢
الصفحه ٢٠٦ : : « ألا يتق
الله زيد يجعل ابن الابن ابنا ، ولا يجعل أب الاب أبا ». وما روي من قول عمر لأبي
موسى : « وقس
الصفحه ١١٣ :
ما ذكرتم.
الثاني : ( انا ) (١) نعارضهم بأخبار مثلها ، فإذا استدلوا
بخبر أبي هريرة في تحريم نكاح
الصفحه ١١٤ :
احتج ابن أبان بوجهين :
أحدهما : ان العام لما عرض له التخصيص ،
صار مجازا ، فلم يجز التعلق به
الصفحه ١٥٨ :
بالعقل كابن سريج واتباعه ، و ( أخرى ) (٣)
بالنقل وهم الأكثر كالقاضي وأبي عبد الله ومن تبعهما ، ومنهم من
الصفحه ١٦٥ : ، كأبي الخطاب ، وابن أبي العزاقر.
لنا : قوله تعالى : « ان جاءكم فاسق بنبأ
فتبينوا » (١).
احتج الشيخ
الصفحه ٢٠٩ : الانكار في مواضع :
منها : ما روي عن أبى بكر أنه قال : «
أي سماء تظلني؟! وأي أرض تقلني؟! إذا قلت في كتاب
الصفحه ٢٤٧ :
ـ اكتب كتاباً الي اكتب اليك
١٩٣
ـ الا يتق الله زيد يجعل ابن الابن
ابناً ولا يجعل أب الاب
الصفحه ٣ :
٢٠
قوله : عليّ عليهالسلام خير البشر فمن أبى فقد كفر
٣٧٨
٢١
الصفحه ٦ :
٩
أشعار أبي القاسم عليّ التنوخي في يوم
الغدير : « ومن قال في يوم الغدير محمّد »
٤١٢