الصفحه ٢٢٦ :
ثابت قبل النطق
بهذه ، فيجب أن يكون ثابتا بعدها ، لكان استدلالا صحيحا ، لأن المقتضي للتحليل ـ
وهو
الصفحه ٧ : ء لها وما صدر من عمر وقول النبيّ صلىاللهعليهوآله
في ردعه
٤١٩
٢٧
الصفحه ١٥ : ء لها وما صدر من عمر وقول النبيّ صلىاللهعليهوآله
في ردعه
٤١٩
٢٧
الصفحه ١٨٦ : كتب الانبياء المتقدمة؟ و « خلفه » اشارة إلى ما [ يكون ]
بعد النبي صلىاللهعليهوآله أو بعد كمال
الصفحه ١٦٩ : العبارة الثانية قاصرة [ عن ] معنى الاصل ، بل ناهضة
بجميع فوائدها ، لأن الصحابة كانت تروي مجالس النبي
الصفحه ١٧٢ : الترجيح مفقود عنهما ، والنسخ لا يكون
بعد النبي صلىاللهعليهوآله ، فوجب
القول بالتخيير.
المسألة
الصفحه ١٥٧ : الله
ما لا تعلمون » (٣)
الوجه الثاني : ثبت أنه لا يقبل خبر
النبي (ص) الا بعد قيام المعجزة على صدقه
الصفحه ١٦٣ :
لا نعلم ارتفاع
الاحتمال في حق الباقين.
على أن هذا الاستدلال لو صح لكان معارضا
بمثله ، فان بعض
الصفحه ١٦٠ : رجعوا الى أزواج النبي صلىاللهعليهوآله في الغسل من التقاء الختانين ، ورجع أبو
بكر في توريث الجدة إلى
الصفحه ٧٠ : ليس بمتناف.
وأما بالنظر إلى اللغة ، فتنزيل المشترك
على معنييه باطل ، لأنه لو نزل على ذلك لكان
الصفحه ١٤٤ :
بعينه لكان معناه منقولا بالتواتر لوجود هذا المعنى في أخبار لا تحصى كثرة.
وجواب الاول : ( بمنع
الصفحه ٣ :
٣٧٧
١٩
إعطاء عمر بن عبدالعزيز لولاية عليّ عليهالسلام
٣٧٧
الصفحه ١١ :
٣٧٧
١٩
إعطاء عمر بن عبدالعزيز لولاية عليّ عليهالسلام
٣٧٧
الصفحه ١ :
٣٦
وصايا النبيّ صلىاللهعليهوآله لسلمان الفارسي
٣٤٢
٣٧
الصفحه ٩ :
٣٦
وصايا النبيّ صلىاللهعليهوآله لسلمان الفارسي
٣٤٢
٣٧