الصفحه ٧٦ : ، ج ٤ ، ص ٣٣٧.
(٤) النجف : من مدن
العراق ، فيها مشهد على بن أبى طالب الذى يكرمه الشيعة ويقدسونه ، وهى على نحو
الصفحه ٣٩ : قوله تعالى (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ)(٣) أن [شجرة](٤) طوبى شجرة أصلها فى بيت النبى صلى الله عليه
الصفحه ٣٨ : [يخرج](١) من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان (٢) ، «فقلت : يا جبريل ما هذه الأنهار؟» (٣). قال : أما
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثانى
فى بيان المكان الذى يخرج أصل النيل منه
وفى المكان الذى يذهب فيه. وبيان سبب
الصفحه ٤٢ :
وسمع من العرب
: أما أنا فلا أعبج بمالح ، أى لا أنتفع به ولا أصح.
وأصل البرزخ
الحاجز بين «الشيئين
الصفحه ١٨ : فى النقاط التالية :
أولا : تنوعت
طرقه فى النقل عن مصادره ، بين النقل الحرفى أو التلخيص لعبارة الأصل
الصفحه ٤٠ : ) «عنها» فى
الأصل. والمثبت بين الحاصرتين من نسخة ح.
(١١) «مائة ألف» فى
نسخة ح. والمثبت من زيتفق مع نص
الصفحه ٤١ : عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما
بَرْزَخاً وَحِجْراً مَحْجُوراً)(٨).
وأصل المرج
الصفحه ٤٣ : وهو بحر الملح. فالجواب من ثلاثة أوجه ؛ أحدها : قال الثعلبى (٣) : إن الأصل يخرج / من أحدهما ، ثم حذف
الصفحه ٥٠ : أصلها من تحت الصخرة. وقال فى قوله تعالى : (إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجاءَ
بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ
الصفحه ٥٥ : نسختى
المخطوطة. والمثبت من مروج الذهب ، ج ١ ، ص ٣٥٦ حيث ينقل ابن العماد عنه.
(٧) «هدى» فى الأصل.
الصفحه ٥٨ : البحر [الرومى](٤).
[٢٩] قال :
وأصل النيل ومنبعه من تحت جبل القمر ، ومبدأ ظهوره من اثنتى / عشرة عينا
الصفحه ٨٢ : ء موقفا يسبّحون الله فيه إلى أن تقوم
الساعة».
وقد أنكر هذا الحديث جماعة من الحفاظ ،
وقال بعضهم لا أصل له
الصفحه ٨٣ : .
فرع يخرج على
هذا الأصل : الماء الذى ينعقد جوهره ملحا ، والماء الذى ينعقد نطرونا. الصحيح أنه
طهور تجوز
الصفحه ٨٤ :
المياه التى فى الأرض ، هل أصلها من السماء ، أم خلقها الله تعالى فى الأرض ، على
قولين :
أحدهما : أن