الصفحه ٤٣ : المضاف وانفصل
الضمير [١١] واتصل بمن ، فصار منهما.
وقال غيره : إن
البحرين لما صارا واحدا باتصالهما صح
الصفحه ٥٤ : نزل البحر صار تمساحا ، وما طلع إلى البر صار ورلا (١١).
وإذا صح أن
الورل فرخ التمساح ، أطرد فيه
الصفحه ٧٣ : من ذلك البحر. ويحتمل صحة ما ذكره بعضهم : أن الغمام يغترف الماء من /
البحر ، وإذا اغترف ، اغترفت معه
الصفحه ٧٧ : لما سمعوا منه وعرفوه. وكان مشتهرا فى العرب بطول العمر ، وكبر السن ، وصحة
العقل. قال : ومعه سمّ ساعة
الصفحه ٣٨ :
وفى حديث
الإسراء أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : «لما انتهيت إلى سدرة المنتهى فرأيت
أربعة أنهار
الصفحه ٤٠ :
الجامع الصحيح ، ج ٥ ، ص ٣٦٦ ـ ٣٦٧ ، كتاب تفسير القرآن ، باب ٥٣ ، حديث ٣٢٧٦ ،
تحقيق كمال يوسف الحوت
الصفحه ٣٧ :
ساقط من نسخة ح.
(٥) الحديث : قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : «فجّرت أربعة أنهار من الجنة الفرات
الصفحه ٨٢ : هذا الحديث
فى تفسير القرآن العظيم لابن كثير ، ج ٧ ، ص ٤٠٧ ، تحقيق محمد إبراهيم وآخرين ، ط.
الشعب
الصفحه ٣٥ : .
__________________
(١) ما بين الأقواس
ساقط من نسخة ح.
(٢) «محمد» فى نسخة
ح.
(٣) نص الحديث : «أربع
لا يشبعن ـ وفى لفظ لا
الصفحه ٤٤ :
: الفضائل الباهرة ، ص ١٥٨. وقد ورد فى نهاية الحديث فى المصدرين «فمن أرادهم بسوء
كبه الله عليه». ولم نقف على
الصفحه ٧٤ :
فصل
تقدم فى الحديث
ذكر الأنهار الأربعة ، وتقدم الكلام على نيل مصر.
وأما الأنهار
الثلاثة
الصفحه ٨٦ :
ح.
(٨) سورة الحجر ، آية
(٧٦).
(٩) نص الحديث : «عن
أنس : «أرواح المؤمنين إلى الجابية ، وأرواح الكافرين إلى
الصفحه ٨٩ : تحت البحر لنار ، وإن تحت
النار لبحر». الحديث (٤).
وصلى الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ، وسلم
الصفحه ٨ : ، أى إلى عصر النهضة الحديثة (١).
ومن أهم ما
توصل إليه بطلميوس أنه استطاع وصف مجرى النيل وصفا دقيقا
الصفحه ١٥ : الملقن فى علوم
الحديث وشرحها ، أخبار نيل مصر ، البيان التقريرى فى تخطئة الكمال الدميرى ،
المواطن التى