الصفحه ٣٩ : وسلم ،
وأنه ما من بيت فى الجنة إلا وفيه غصن منها (٥).
وقال ابن زولاق
فى تاريخ مصر : إن النيل يجرى من
الصفحه ٤١ :
كأن ثمرها (١) القلال. والفنن بنونين : الغصن (٢). وفى القرآن العظيم (ذَواتا أَفْنانٍ)(٣) أى أغصان
الصفحه ٤٠ :
طوبى ، فقال : طيبى ، «فأعدت عليه فقلت : طوبى ، فقال : طيبى ، فأعدت عليه
فقلت : طوبى ، فقال : طيبا
الصفحه ٥٣ : ء ، وتقع فيها الزراعات ،
وللأرض روائح طيبة تشبه رائحة المسك.
وأما / الزمردة
الخضراء : فإن فى شهر طوبة
الصفحه ٥٩ : ذلك بقليل ـ [ماء](٣) [يخرق](٤) هذا البحر ويشق قطعة منه من شدة جريانه ، ويخرج من جبال
الزنج ، عرضه أكثر
الصفحه ٧٨ : ويوافق أهل بلدى قبلته ، وحمدت الله
عليه. وإن تكن الأخرى ، لم أكن (٢) أول من ساق إلى أهل بلده حزنا وبلا
الصفحه ٥٨ : البحر [الرومى](٤).
[٢٩] قال :
وأصل النيل ومنبعه من تحت جبل القمر ، ومبدأ ظهوره من اثنتى / عشرة عينا
الصفحه ٧٥ :
قال : وأما
سيحون (١) نهر الهند ، فمبدؤه من جبال (٢) من أقاصى الهند ، مما يلى بلاد الصين من نحو
الصفحه ٣٥ : ، وأدى الأمانة ، ودعا إلى الله
عبيده ، ونسأل الله من فضله أن يجعلنا من الأمة السعيدة ، ولا يجعلنا من
الصفحه ٤٨ :
الضياع ، لما ذكرناه من وجوه الاستبحار [(١) وغير ذلك. وإذا كانت الزيادة ثمان عشرة ذراعا كانت
الصفحه ٦٤ : خمسة أيام بلياليها للراكب المجد
، وقد عور طريقها وعمى (٤). وذكر ما فيها من عجائب البنيان والجواهر
الصفحه ٦٧ :
فصل
فى المقاييس (١) الموضوعة بمصر
لمعرفة زيادة النيل ونقصانه منه
قال المسعودى ـ
رحمة الله
الصفحه ٧٤ : من أعين فيجرى / حتى يأتى بلاد خوارزم ،
وقد اجتاز قبل ذلك ببلاد الترمذ (٣) ، [وإسفرايين](٤) ، وغيرها
الصفحه ٨٨ : عليه وسلم توضأ منه. ولأنه يؤدى إلى جواز التيمم مع وجود الماء ، ولأن حرمة
ماء زمزم وإن كانت لأجل أنه
الصفحه ٨٤ :
فصل
وأما الماء
الذى نبع من الأرض : فهو شبيه ماء الآبار.
[٦٢] وأما
الأنهار ، / وماء العيون