الصفحه ٣٩ : قوله تعالى (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ)(٣) أن [شجرة](٤) طوبى شجرة أصلها فى بيت النبى صلى الله عليه
الصفحه ٨٩ :
ونقل البغوى فى سورة التكوير عن عبد الله بن عمرو ، وعبد الله بن عمر ،
أنهما قالا : لا تجوز الطهارة
الصفحه ٧٧ : تحبسه حتى يأتى الحكيم فينهاه.
قال : كم أنت / لك؟ قال : خمسون [وثلاث](٨) مائة سنة. [٥٣]
قال : فما
أدركت
الصفحه ٤٤ : سبق ، ومنها ما روى أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : «يقول الله عز وجل
نيل مصر خير أنهارى أسكن عليه
الصفحه ٤٨ : ، ج ١ ، ص ٧١ ، ٢٤٧ ؛ ابن عبد
الحكم : فتوح مصر ، ص ٢٦.
(٧) خليج الفيوم :
حفره النبى يوسف الصديق ـ عليه السلام
الصفحه ٧٦ : بعد فتح اليمامة (٧) ، وقتل / كذاب بنى حنيفة ، ورآه أهل الحيرة ، تحصنوا
منه فى القصر الأبيض ، وقصر
الصفحه ٥٧ : ، خمسة تجتمع فى بطيحة ، وخمسة فى بطيحة ، يعنى مكان مسطح من الأرض ، ثم
يجتمع بعد ذلك / الماءان. وذكر صورة
الصفحه ٦٦ :
بنت زبّاء ، كانت ذات عقل ومعرفة وتجارب ، ولها شرف عال بين نساء مصر الذين بقوا
بمصر بعد غرق فرعون
الصفحه ٧٤ : .
ويقال أنه ليس
فى العمران أكبر منها ؛ لأن (٩) طولها مسيرة شهر فى نحو ذلك من العرض ، [تجرى فيها
السفن
الصفحه ١١٠ : :
٨٩.
* دانيال :
٥٠.
* دلوكة بنت
زبّاء ، ملكة مصر بعد الطوفان :
٦٦ ، ٦٧.
ـ ذ ـ
* ذو القرنين
الصفحه ١٦ :
وقال عنه المقريزى : أحد فضلاء الشافعية (١).
وقال البرهان
الحلبى عنه : من نبهاء الشافعية ، كثير
الصفحه ٥٢ : ، كان بعد المسيح بسبع وخمسين سنة فى قول ، وبمئتى سنة فى قول آخر ، وفى
القرن الثالث الميلادى فى قول ثالث
الصفحه ١٣٣ : ـ ابن زولاق
(المنسوب خطأ لابن زولاق) ت ٣٨٧ ه / ٩٩٧ م.
أ ـ تاريخ مصر
وفضائلها.
تحقيق على عمر
الصفحه ١٧ : لوضوح خطها ولكونها الأقدم والأقرب إلى عصر المؤلف ،
ولخلوها من الأخطاء. أما النسخة الثانية فاتخذناها نسخة
الصفحه ١٩ : الهوامش.
ولكى تعم
الفائدة المرجوة من الكتاب زودناه ببعض الخرائط أثبتنا عليها المعالم الجغرافية
والأماكن