الصفحه ١٣ : ء المسلمين الذين كتبوا عن نهر النيل فى العصور الوسطى لاحظوا أن
ماء النيل يخضر مع بداية الزيادة. وقد ذكر
الصفحه ٥١ : : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٣) إن المراد
الصفحه ٦٦ : ومن معه من الجنوب ، خشى ما بقى بأرض مصر من الذرارى والنساء
والعبيد ، أن يغزوهم ملوك الشام والغرب
الصفحه ٧٦ : بالعتيق ـ وعليه
كانت وقعة المسلمين مع رستم ، وهى وقعة القادسية (٣) ـ فيصب فى البحر الحبشى. وكان البحر
الصفحه ٨٤ : : قبل.
والتفسير :
والأرض قبل ذلك دحاها. وقيل : بعد هنا بمعنى : مع ، أى مع ذلك دحاها ، إذا كانت
الأرض
الصفحه ٩ : بن آدم عليه السلام
إلى أرض مصر ومعه عدة من بنى عرباب واستوطنوها ، وبنوا بها مدينة
الصفحه ١٤ : يتغير لون المياه بها إلى اللون الأخضر.
وهذا الرأى يتفق إلى حد كبير مع ما ذكره المسعودى سابقا
الصفحه ١٦ : ، ج ٢ ، ص ٤٩.
(٣) قمنا بتوثيق معظم
هذه النصوص فى الهوامش ، مع ذكر أسماء المصادر التى وردت بها وأرقام الأجزا
الصفحه ١٨ : القول فإنه كان يحرص على إثباته مع ذكر اسم صاحبه ، وذلك حتى
يضع كل الآراء أمام القارئ لتمام الفائدة.
الصفحه ٤٠ : ) «عنها» فى
الأصل. والمثبت بين الحاصرتين من نسخة ح.
(١١) «مائة ألف» فى
نسخة ح. والمثبت من زيتفق مع نص
الصفحه ٤٢ : به ، بل يجرى تحته متميزا عنه كالزيت
مع الماء ، ولهذا يظهر لركاب البحر فى بعض النواحى ، فيستقون منه
الصفحه ٥٠ : مؤمنا مخلصا يكتم إيمانه
إلى أن ظهر موسى على السحرة ، فأظهر حزقيل أمره ، فأخذ يومئذ وقتل مع السحرة صلبا
الصفحه ٦٣ : مدرجا ذا مراقى كالدرج ، فإذا فرغوا منه نحتوه من فوق إلى أسفل
، هذه كانت حيلتهم. وكانوا مع هذا لهم قوة
الصفحه ٦٨ : ، ج ١ ، ص
٣٤٤.
(٦) «أكثرها استعمالا»
فى مروج الذهب ، ج ١ ، ص ٣٤٤. بينما اتفق ما ذكره ابن العماد مع ما ورد فى
الصفحه ٧٣ : من ذلك البحر. ويحتمل صحة ما ذكره بعضهم : أن الغمام يغترف الماء من /
البحر ، وإذا اغترف ، اغترفت معه