الصفحه ٣١٨ : لانّه قال في مالك (١): كان لي كما كنت لرسول الله
__________________
(١) هو مالك بن
الحارث بن عبد
الصفحه ٥٧٠ :
انه قال : أنا ذلك الرجل السلم لرسول الله (كما في غاية المرام ص ٤١٤ ط طهران)
(٦١) قوله تعالى (أَنْ
الصفحه ١٠٥ : الكتب ان الأنبياء قالوا
لرسول الله في ليلة المعراج انا بعثنا على شهادة لا اله الا الله والإقرار بنبوتك
الصفحه ٤٧ : ،
قال : ثنا ابن زيد ، قال : قيل لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
: لولا عنت القوم بمن كنت تأتى حين قلت
الصفحه ١٢٠ : يجرحهم ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم
تطهيرا ، فقالت ام سلمة وأنا يا رسول الله ، فقال : انك إلى خير ، فقالوا
الصفحه ٢١٦ : ء دون العشرة
وفوق الخمسة لان لرسول الله صلىاللهعليهوسلم في مدة إقامته خليفة من خمس إلى تسع للشك الذي
الصفحه ٤٢٩ : ولا بالخطب ، قال ما بدان اذهب بها
انا او تذهب بها أنت : قال : فان كان ولا بد فسأذهب أنا ، قال : فانطلق
الصفحه ١٨٩ :
به ، قال : فحدثته الحديث ، فقال : يا إسحاق انى كنت أكلمك وأنا أظنك غير معاند
للحق فأما الآن فقد بان
الصفحه ٥٣ : تباهلوا فتهلكوا ، فأذعنوا
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
وبذلوا له الجزية ألفى حلة حمراء وثلاثين درعا من
الصفحه ١٩٠ : به خوفا من أن يناله من جراح القوم شيء حتى أعطى
الله لرسوله الظفر فالمؤمنون في هذا الموضع على خاصة ثم
الصفحه ٥٣٧ : بمشية الله وإرادته (كما في غاية المرام ص ٤٣٠ ط طهران)
(٧) قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ
الصفحه ٢٩ : آخيت بينكما
وجعلت عمر أحد كما أطول من الآخر فأيكما يؤثر صاحبه بالحياة فاختار كلاهما الحياة
فأوحى الله
الصفحه ٤٩٦ :
لأجل أخذ الصدقات
وبينه وبينهم أحنة (١) وعداوة ، فلما قرب من ديارهم وسمعوا به استقبلوه تعظيما
لرسول
الصفحه ٣٤٠ : رسول الله : من نزل هذا النجم في بيته فهو وصيّي ، فلما قام الناس
وجدوه ساقطا في بيت على ، فقالوا لرسول
الصفحه ٥ : كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) ، ولقوله سبحانه : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي