الصفحه ٧٦ : ء
القيس ، تنورتها : نظرت إليها من بعد ، أذرعات : بلدة في أطراف الشام ، يثرب : اسم
للمدينة المنورة ، أدنى
الصفحه ١٧٥ :
من أقسام الألف
واللام أنها تكون للغلبة نحو : «المدينة ، والكتاب» ، فإنّ حقّهما الصدق على كل
مدينة
الصفحه ١٧٧ : ـ النابغة ـ المعتز ـ المدينة ـ المصحف ـ الرشيد ـ العبّاس
ـ الرّسول ـ الفيصل
٢ ـ كوّن
جملتين مفيدتين لكل
الصفحه ١٥٤ :
ومن الثاني
قوله :
٣٣ ـ من لا يزال شاكرا على المعه
فهو حر بعيشة
ذات سعه
الصفحه ٢٢٧ : » بخلاف «لعمرك» فإن
المحذوف معه يتعين أن يكون خبرا ، لأنّ لام الابتداء قد دخلت عليه ، وحقّها الدخول
على
الصفحه ١٠٣ : حكم نون الوقاية مع الحروف ، فذكر : «ليت» وأن نون الوقاية لا تحذف معها
إلا ندورا كقوله :
١٧
الصفحه ١٣٣ :
لاقترب ، أو العكس و (أن يكون) مع معموليها فاعل عسى ، وجملة عسى مع معموليها في
محل رفع خبر لأن المخففة
الصفحه ٢٢٣ : (١)
وبعد واو
عيّنت مفهوم «مع»
كمثل : «كلّ
صانع وما صنع» (٢)
وقبل حال لا
يكون
الصفحه ٥٢ : جمل تامة.
٣ ـ بيّن حكم
الفعل من حيث الإعراب والبناء ثم علّل لذلك مع التمثيل.
٤ ـ متى يعرب
الفعل
الصفحه ١٠٧ : واقع موقع
ما قد ذكرا»
٢ ـ ما المعرفة؟ وما أقسامها؟ فصل
القول في ذلك مع التمثيل.
٣ ـ قال
الصفحه ١٠٩ :
وكلمتين معرفتين مع ذكر السبب.
(ج) عيّن من
النص ضميرين أحدهما بارز والآخر مستتر مع بيان موقعهما الإعرابي
الصفحه ١١٣ : إنما يجب تأخيره مع الاسم ، فأما مع الكنية فأنت بالخيار بين أن تقدم الكنية
على اللقب فتقول : «أبو عبد
الصفحه ١٨٦ : الجزء المتم الفائدة.
وقيل في تعريفه
: «إنه الجزء المنتظم منه مع المبتدأ جملة (١)» ، ولا يرد الفاعل
الصفحه ٢٦٤ : وخبرها ، إلا إذا كان اسمها
ضمير مخاطب كما مثّل به المصنف ، ولم يسمع مع ضمير المتكلم نحو : «أمّا أنا
الصفحه ٢٦٩ : «آكل».
ومن أجاز بقاء
العمل مع تقدم الخبر يجيز بقاء العمل مع تقدّم المعمول بطريق الأولى لتأخر الخبر