الصفحه ٥ :
يَتَفَكَّرُونَ) وقوله تعالى في سورة (الأعراف / ٢٠٤) (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا
الصفحه ٤ :
وثمة أدلة
كثيرة في كتاب الله وآياته تشعر كلّ مسلم بضرورة إتقان العربية ليكون فهمه للقرآن
على الوجه
الصفحه ٦ : بعد سماع القرآن الكريم وفهم
معانيه مما أدّى بهم إلى الإيمان وذلك في قوله تعالى في سورة (الجن
الصفحه ٧ :
أن هذا الأمر وهو تيسير القرآن لطالبيه أمر قد تقرر وانتهى ولا مراء فيه ،
وبعد ذلك كله استفهام مقرون
الصفحه ٣ : محمد وعلى آله وصحبه الطيبين
الطاهرين. وبعد :
فإن القرآن
الكريم هو دستور المسلم في حياته العامة
الصفحه ١١ :
معه متى نصر الله. أي زلزلوا فقال الرسول كما نص عليه العكبريّ في إعراب
القرآن (١) ، وهو معنى لا
الصفحه ١٣٦ :
«اللذانّ واللتانّ». وقد قريء : (وَالَّذانِ
يَأْتِيانِها مِنْكُمْ)(١). ويجوز التشديد أيضا مع اليا
الصفحه ٢٨٠ : : «ولات
الحين حين مناص» ، ف «الحين» : اسمها ، و «حين مناص» : خبرها ، وقد قريء شذوذا : «ولات
حين مناص» برفع
الصفحه ٨ :
الإسلام من جهة أخرى ، لأنه يسمع القرآن الكريم ولا يفهم منه إلا اليسير ،
يؤيد ذلك قول قديم لشيخ
الصفحه ٩ : ءة القرآن
الكريم على أحد القرّاء آنذاك ، فأقرأه القارئ قوله تعالى في سورة (التوبة / ٣) (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٢ : «خيركم من تعلّم القرآن وعلمه» ونرتقي إلى حيث أراد الله سبحانه لأهل العلم
أن يرتقوا ، مستجيبين لأمره تعالى
الصفحه ١٣ : ... وكان ذلك مؤذنا بنزول القرآن بها ..
وعند ما أشرقت
شمس الإسلام على الجزيرة العربية .. ودخل الناس في دين
الصفحه ١٥ :
وذكروا أن
أربعة من العرب لم يلحنوا في جد ولا هزل وهم : «الشعبي وعبد الملك والحجاج وابن
القرّية
الصفحه ١٦ : .
ولقد كان أساس
هذه الدراسات هو القرآن الكريم والحديث الشريف.
والشعر الموثوق
بصحته. ومشافهة العرب
الصفحه ٢٣ : درجة حيرت العلماء .. ولم يكن في علوم السنة أقل منه في العربية .. كان
أكثر ما يستشهد بالقرآن فإن لم يجد