الصفحه ٢٧ :
ثم ذكر المصنف رحمهالله تعالى أنّ القول يعمّ الجميع ، والمراد أنه بقع على الكلام أنّه قول ، ويقع
الصفحه ١٦٤ : (٢)
أي أنت بائح
به.
فإن اختلف
الحرفان لم يجز الحذف نحو : «مررت بالذي غضبت عليه» فلا يجوز حذف «عليه
الصفحه ٩ : في الآية نفسها في غسل الرجلين أو
مسحهما لاختلافهم في إعراب (أرجلكم) فهل هي معطوفة على الرؤوس بالجر
الصفحه ٥٨ : وحماها ، ومررت بأباه وأخاه وحماها» ، وعليه قول الشاعر :
٥ ـ إنّ أباها وأبا أباها
الصفحه ٢٧٩ :
٨٢ ـ إن هو مستوليا على أحد
إلا على أضعف
المجانين (١)
وقال آخر
الصفحه ٧١ : : دعاني : فعل أمر مبني على حذف
النون لاتصاله بألف الاثنين ، والألف ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع
الصفحه ٢١٨ : عندك» ولا : «امرأة
في الدار» ، وأجمع النحاة والعرب على منع ذلك ، وإلى هذا أشار بقوله : «ونحو عندي
درهم
الصفحه ٢٩ : .
(ه) وتنوين
الترنّم : وهو الذي يلحق القوافي المطلقة بحرف علة كقوله :
١ ـ أقلّى اللوم ـ عاذل ـ والعتابن
الصفحه ١١٥ :
نحو : «مررت بزيد أنف الناقة وأنف الناقة». فالرفع على إضمار مبتدأ ،
التقدير : «هو أنف الناقة
الصفحه ٢٠٢ :
الثالث
والعشرون : أن تدخل على النكرة لام الابتداء نحو : «لرجل قائم» الرابع والعشرون :
أن تكون بعد
الصفحه ٢٤٧ :
فمسلّم ، وإن أراد أنهم منعوا تقديمه على «دام» وحدها نحو «لا أصحبك ما
قائما دام زيد» (١) ـ وعلى ذلك
الصفحه ٨٩ : ـ أعوذ بربّ العرش من فئة بغت
عليّ فمالي
عوض إلّاه ناصر
الصفحه ٤٠ : يكون الاسم موضوعا على حرف واحد ك «التاء» في : «ضربت» ،
أو على حرفين ك «نا» في «أكرمنا» وإلى ذلك أشار
الصفحه ١٤٥ :
بالياء على
الإعراب ، وبالواو على البناء.
وأما «ذات»
فالفصيح فيها أن تكون مبنية على الضم رفعا
الصفحه ٢١٩ :
٥٥ ـ أهابك إجلالا وما بك قدرة
عليّ ولكن ملء
عين حبيبها