الصفحه ٧٦ : عليهالسلام
وهو طفل فمنعته فوثب حتى دخل الدّار على النبي صلىاللهعليهوآله
، فدخلت أُم سلمة على أثره ، فإذا
الصفحه ٧١ : طفل رضيع ، وعبد الله وهو طفل رضيع أيضاً وهؤلاء الأربعة لأُمهات شتى لا لأُم واحدة . فعلي الأكبر
الصفحه ٢٣٢ : بالنسبة إلى غيرهم فهو نصرة بالتبع حيث إنهم تابعون في العلم والأحكام والمعارف لأئمتهم عليهمالسلام
، ففي
الصفحه ٧٣ : ، والوفيّ ، والسيد ، والزكي ، والمبارك ، والتابع لمرضاة الله ، والدليل على ذات الله ، والسبط (١)
وبعد شهادته
الصفحه ١٢٦ : أعدائه التابعين ليزيد لعنهم الله وأوضح إنه حجة الله تعالى . فله عليهالسلام
العذر والحجة في قيامه
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام ليرى من المتعيّن الخروج عليه وقعود الصحابة والتابعين عن نصرة الحسين عليهالسلام لا لعدم تصويب فعله
الصفحه ٢٣٠ : تابع
لهم في جميع أحواله وأموره ، فإنّ المفرد المضاف مفيد للعموم على ما صرّح به جماعة ، فالمراد أنّه
الصفحه ٧ : نظير قول النبي صلىاللهعليهوآله : « من اخلص لله
أربعين يوماً تنفجر ينابيع الحكمة في قلبه » .
فلابد
الصفحه ١١ :
الحكمة
من زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
إذا شئت النجاة فزر حسينا
الصفحه ٣٧ : الحكمة في قلبه وأنطق بها لسانه ... » (٤)
.
__________________
(١) وسائل الشيعة ج ٤
، الباب ٤٥ من
الصفحه ٥٠ : .
والولاية تسري حكمها في جميع الأشياء فهي
رفيقة الوجود تدور معه حيثما دار فكما ان الوجود بحسب الظهور له درجات
الصفحه ٥٢ : إليه ، وكان أحدهما من الخوارج ، فيوجه الحكم على الخارجي ، فحكم عليه أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال له
الصفحه ٥٥ : وتدبير اُمور المسلمين من بيان الحكم والقضاوة واجراء الحدود وسوقهم إلى الحرب وأمثال هذا من جهتهم وأما من
الصفحه ٨٨ : وأخلاقهم وآدابهم حصل له القطع بان هذه السيرة قد صدرت عن حكمة رباينة لا يمكن مثلها من الخلق ، وإن بلغ في
الصفحه ٩٢ :
: ١٨٤ .
(٣) ميزان الحكمة ٤ :
حرف السين .