الصفحه ٦٤ : المناجاة الانجيلية المنسوبة إلى
السجاد عليهالسلام
: « وعزّتك لقد أحببتك محبة استقرت في قلبي حلاوتها وآنست
الصفحه ٧١ : أربعة وهم علي الأكبر عليهالسلام الشهيد . وعلي
السجاد الإمام زين العابدين عليهالسلام
. وعلي الأصغر وهو
الصفحه ١٧٥ : أول مصداق لأداء الأمانة حتى
بالنسبة إلى الفاجر ، فهم اُمناء الله أي مؤتمنوه في ايصال الفيض إلى الفجار
الصفحه ١٣٢ : بأجمعهم : يا ربّنا هذا حبيبك وقرّة عين حبيبك ، فأذن لنا بالنّصرة ، وهو في هذه الحالة إذا وقعت صحيفة قد
الصفحه ٧٠ :
أبيطالب عليهالسلام
، أخوه الإمام الحسن الزكي عليهالسلام
سيد شباب أهل الجنة ، وابنه الإمام علي السجاد زين
الصفحه ١٣٣ : فيما يأمرهم به
من إعدام هؤلاء الفسقة ، فلمّا عرف عليهالسلام
مضمون الكتاب ، وما في تلك الصّحيفة رفعها
الصفحه ٥٥ : تستلفت النظر
وهي جديرة بالعناية والتدقيق . وهي إشارة إلى أنهم عليهمالسلام
وسائط فيضه تعالى على الاطلاق
الصفحه ١١٨ : حتى أتى بئر بني حطمة بقبا فرمى بنفسه فيها فكانت قبره » .
قال الفيض رحمهالله
في الوافي في تقديم ذكر
الصفحه ٦٠ : خلق الخلق إلّا
ليعرفوه ، فإذا عرفوه عبدوه ، وإذا عبدوه استغنوا بعبادته عن عبادة غيره ، قيل : يابن رسول
الصفحه ١٠٨ : نجاة لأحد إلّا باتباعهم والاقتداء بهم .
وعن حماد بن عيسى قال : سأل رجل أبا عبد
الله عليهالسلام
فقال
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
شوقاً إليه فلا يبقى أحد في القيامة إلّا تمنى يومئذ أنه كان من زوار الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : حاجة في السلطنة أو الرئاسة وإنما الدنيا وما فيها من السلطنة عنده كعفطة عنز إلّا لاحقاق حق كما قالها
الصفحه ٥٦ : إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ
الصفحه ٧٥ : دمعة في سواد الليل لا يريد بها العبد إلّا الله عزّ وجل .
وعن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : والذي
الصفحه ٩٨ : تبكي السماء إلّا عليهما (١)
.
وأيضاً ورد في الروايات انه لا يبغض أهل
البيت عليهمالسلام
إلّا ولد زنا