الصفحه ٢٣٤ : المعنى الذي لا يقع عليه اسم ولا شبه » (٤)
.
__________________
(١) راجع مفاتيح الجنان للقمي : ٢٤٥
الصفحه ١٠١ : وجل ) إلى لعيا وهي حوراء من الجنة ، وأهل الجنان إذا أرادوا أن ينظروا إلى شيء حسن نظروا إلى لعيا ولها
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله مقام السيادة على
كافّة شباب أهل الجنّة كما هو نصّ الحديث الشريف المتواتر : الحسن والحسين سيّدا
الصفحه ٢٣٩ : جالساً وعنده
جنّي يسأله عن قضايا مشكلة فأقبل أمير المؤمنين عليهالسلام
فتصاغر الجنّي حتى صار كالعصفور ثمّ
الصفحه ٨٦ : يا جعفر في ساعته الجنة بأسرها وغفر الله لك فقال : يا جعفر ألا أزيدك ؟ قال : نعم يا سيدي ، قال
الصفحه ١٨٢ : اتبعكم فالجنة مأواه ومن خالفكم فالنار مثواه » فكون متابعتهم سبباً لدخول الجنة ومخالفتهم سبباً لدخول النار
الصفحه ١٩ : الجنّة قبل
الناس :
عن عبد الله بن زرارة قال : سمعت أبا
عبد الله عليهالسلام
يقول : إنّ لزوّار الحسين بن
الصفحه ٦٣ : بلغ بكم ما أرى ؟
قالوا : الشوق إلى الجنة .
قال : حقّ على الله أن يعطيكم ما ترجون
، ثم جاوزهم إلى
الصفحه ٦٩ : في « رياض الجنان » عن جابر بن عبد الله قال : قلت لرسول الله صلىاللهعليهوآله أول شيء خلقه الله ما
الصفحه ٧٦ : واطفاله في سبيل الله تعالى .
قال الشاعر :
اعطى الذي ملكت يداه إلهه
حتى الجنين
الصفحه ٨٢ : يرض له دون الجنة .
والقسم الخامس : خروج الدمعة مع التقاطر
ولها خواص ومنافع منها قال الصادق لمسمع
الصفحه ٨٣ : الدنيا ، بوأه الله مبوأ صدق في الجنة ، وأيما مؤمن مسه أذى فينا فدمعت عيناه حتى يسيل دمعه على خديه من
الصفحه ١٠٧ : هذا اليوم ، يستضيء بنوره ، وليتبعه إلى الدرجات العلى من الجنات ، فيقوم الناس الذين قد تعلقوا بحبله في
الصفحه ١٣١ : إلهه
حتّى الجنين فداه كلّ جنين
حيث مع كثرة المصائب التي مرّت عليه من
قتل أولاده
الصفحه ١٥٥ : الثقيل ويطلق على الذنب
لثقله والجمع أوزار .
فبقتلهم سيد شباب الجنة حملوا الذنب
الثقيل في الدنيا والآخرة