الصفحه ٢٣٢ : وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد المؤمنون شيئاً ردهم وإذا نقصوا شيئاً أكمله لهم ، ولولا ذلك
الصفحه ٨ : كلامهم وأدعيتهم وزياراتهم ، لأن
الزيادة في معرفتهم عليهمالسلام
تمنح الإنسان الأدب والخضوع والخشوع
الصفحه ٤٧ :
.......................................................................................
________________________________________________
وإذا
الصفحه ١١٧ :
( وإسماعيل ) وَمُوسَىٰ
وَعِيسَىٰ ( وإسحاق ويعقوب فقد
علّمنا وبلغنا ما علمنا واستودعنا علمهم ) .
( نحن ورثة
الصفحه ٧ : معرفتنا نحن
بالأئمة عليهمالسلام
عرفة جماليّة لا كماليّة ، فكلّما ازدادت معرفتنا بهم زاد حبُّنا لهم ، وإذا
الصفحه ٢١١ : يدعو إليه الهوى ،
ويقال : وقاه يقيه إذا حفظه وعصمه وهو أيضاً لقب للإمام محمد الجواد عليهالسلام
لأنه
الصفحه ٣٦ :
ما يحكي القرآن
الكريم ( يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ
الَّتِي كَتَبَ اللَّـهُ
الصفحه ١٥٧ : : اوجب الرجل إذا عمل
عملاً يستحق الجنة أو النار . والموجبة : الكبير من الذنوب ومنه الحديث : ولا تكتب عليه
الصفحه ١٨٠ : ، وفي الشرّ الإيعاد والوعيد .
وفي الحديث : يا من إذا وعد وفى وإذا
توعد عفا .
روي عن الصادق
الصفحه ٢١٢ : هادياً مهدياً ، فتأمّل . وهذا اللقب إذا أُطلق فالمراد به القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآله المبشّر
الصفحه ٨٦ :
وطفاء ساكبة روية
وإذا مررت بقبره فأطل به
وقف المطية
فابك المطهر
الصفحه ١٣٣ : إذا كان في قتلي نصرة دينك وإحياء أمرك وحفظ ناموس شرعك ، ثمّ إنّي قد سئمت الحياة بعد قتل الأحبّة ، وقتل
الصفحه ٢٠٥ :
________________________________________________
الدعائم : جمع الدعامة بكسر الدال ، وهي
عماد البيت الذي يقوم عليه (١)
، ودعامة القوم سيدهم وكل ما يستند
الصفحه ٢٠٧ : والحصن ، وفلان معقل
قومه : أي يلجئون إليه إذا أضربهم أمر ، والعقيلة : المرءة المخدرة المحبوسة في بيتها
الصفحه ٢٤٢ : قال في الخطبة النورانية : « إنّ
غائبنا إذا غاب لم يغب » . ومن هنا ينكشف سرّ حديث « الضيافة ، وغزوة