الصفحه ٦٣ : كالاُولى ، فمن هم الأئمة الذين رووا أنّ زيارة النبيّ صلىاللهعليهوآله
لا تستحبّ ، أو لا يستحبّ شدّ الرحال
الصفحه ٢٤٧ : به الأوزاعي مثلاً.
٤ ـ وإذا تأمّلنا جيداً نجد أنّ ابن
تيمية وراء الطعن في أئمة أهل البيت
الصفحه ١٠١ : ؟
وحرام أن تشدّ الرحال للتعرّف على آثار
أهل بيتٍ عليهمالسلام
الذين نزل فيهم الوحي ، وأنارت مبادئهم مشارق
الصفحه ٢٢ : ، فمرّ بها في الأثناء الإمام موسى ابن جعفر الكاظم عليهماالسلام
، فقال لها : « لمن هذه الدار ؟ » ، فقالت
الصفحه ٦٧ :
وعن « منتهى المقال في شرح حديث لا تشدّ
الرحال » للمفتي صدر الدين أنّه قال فيه : قال الشيخ الإمام
الصفحه ٢٤٤ :
أئمة المذاهب المعروفين يقول : أبو حنيفة كاد الدين ، ولكيده الدين فليس من الدين.
هذه هي الاُخرى تحذف
الصفحه ٢٢١ : الأئمة الهداة الميامين سُمّاً ، ومع هذا خابت الظنون ، وباءت المحاولات بالفشل ، وبقي الدين حيّاً يقارع
الصفحه ٦٨ :
لا تصدر عن عاقلٍ
فضلاً عن فاضل. انتهى.
وعن الملّا عليّ القاري في المجلد
الثاني من شرح الشفا أنّه
الصفحه ١٤ : ء الدين ورفعة المسلمين ، أمّا زيارتنا للأنبياء والرسل والأئمة الهداة الميامين ، والآباء والاُمَّهات فحرام
الصفحه ٦١ : الأحاديث الآتية في تضاعيف ما يأتي ، مع أنّه لا حاجة لنا إلى الاستدلال بها للسيرة القطعية وعمل المسلمين
الصفحه ٩٢ :
كلمة
لابدَّ منها
إن كنتم تحبّون الله والرسول صلىاللهعليهوآله وأهل بيته الأئمة
الهداة الميامين
الصفحه ٢٣٣ : إسماعيل وسبعين نبياً من الأنبياء عليهمالسلام
، ولكنّ الذي يزور قبور الأنبياء والأئمة الهداة الميامين كافر
الصفحه ٢٢٠ : جيّداً يجد أنَّ بني
اُميّة عملوا على طمس معالم الدين في كلِّ صغيرة وكبيرة جاء بها ، وهكذا كان شأن أعدا
الصفحه ١٢٢ : ، إنّما يتّجه هذا الأخذ إن كان القبر قبر معظّم من نبيٍّ أو وليٍّ ، كما أشارت إليه رواية : « إذا كان فيهم
الصفحه ٢٠٢ : المتوفّىٰ (٥٦٠)
، في كتاب « اتفاق الأئمّة » : اتفق مالك والشافعي وأبو حنيفة وأحمد بن حنبل ـ رحمهم الله تعالى