الصفحه ١٠ : وسلوكاً ، وحكم عليها بالكفر ، بل أهدر دم من يؤمن بها ويعمل على ضوئها ، وهذا التكفير لا مستند له ، وهو
الصفحه ٥٨ : ، وزاد : « وصحبني ».
ورواه ابن عدي في كامله بسنده بهذه
الزيادة. ورواه أبو يعلى بسنده بدون الزيادة ، وفي
الصفحه ٨٦ : الزوارات دون الزائرين ، فإنّ زيارة القبور جائزة عند الوهابية بدون شدّ الرحال ، كما عرفت ، فلم يبقَ وجه
الصفحه ٨٨ :
الدخول إلى البقيع في
هذا العام بدون استثناء ، وكأنّهم بنوا على هذا الاحتمال الضعيف الذي ذكره
الصفحه ١٢٦ :
وعلى الحِجر عند البيت الحرام مصابيح في
غاية القوة والإنارة ، مسرجة ليلاً ونهاراً ، فما عدا مما بدى
الصفحه ٢٤٦ : تيميّة يصف أبا حنيفة بأنّه أعلم من
الإمامين العسكريّين الهادي والعسكري عليهماالسلام
! (٣).
وأعلم بدين
الصفحه ٤٣ : استُودع من العلوم والحكم والمواعظ ، ومن الأسرار الإلٰهية التي لا تزال خافيةً علينا ، عند مقولته : « سَلوني
الصفحه ٢٠٧ : مقابل النص لاتُقرّه شريعة الإسلام.
أمّا تحريم زيارة القبور والحكم بتكفير
من يزورها فهو الآخر باطل لا
الصفحه ٢٢٣ : الجواز على قبر الحسين عليهالسلام
، ولم يمنعه من الجواز على بقية القبور ، غير الحكمة ، وبيان ما للحسين
الصفحه ٨ : ، والحكم عليه بأحكام غير سليمة ؛ لابدّ من الرجوع إلى ميزان ثابت يرجع إليه الفقهاء والعلماء من مختلف المذاهب
الصفحه ٢٠ :
هكذا حكمٍ تضرب
القباب والمآذن القائمة على قبور الأئمة المعصومين الهداة الميامين من آل محمد ـ صلوات
الصفحه ٤٢ : الدين وعن رسول ربِّ العالمين حتى أتاه اليقين.
واجه الأعداء بالكلمة الطيبة والحكمة
البالغة ناصحاً ، كما
الصفحه ٤٦ : الحكمة ، ثم ذكر
العلّة ، وما سمعنا أنّه عليهالسلام
دعا إلى مبارزة قطّ ، وإنّما كان يُدعى هو بعينِهِ ، أو
الصفحه ٩٠ : ، فما هذه الجرأة على تبديل حكم من أحكام الشريعة الشرعية ؟!
وهذا ما لا عجب فيه ، فإنّ الآباء سبقوا
الصفحه ٩٩ :
بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ )
(٢).
اليوم نحن بأمسّ الحاجة إلى الإلفة ، والمحبة
في الله