الصفحه ٦٤ :
الثانية
عشر : دعاء الأئمة له مع الزهراء والرسول صلىاللهعليهوآله :
روي عن الامام الصادق
الصفحه ٨٩ :
قام الأئمة بربط الأُمة عاطفياً بقضية
الحسين عليهالسلام
من خلال أُمور :
١
ـ إظهار المظلومية : من
الصفحه ١٤٨ :
يؤدي فريضته ، كم
تستغرق في الفريضة خمسة دقائق أو عشر أو خمسة عشر دقيقة يكون للمؤمن المؤدّي
الصفحه ٢٥٧ : المفيد قدسسره في كل الأئمة هل
قتلوا أم ماتوا وذكر المقطوع بذلك منهم ( أمير المؤمنين والحسن والحسين وموسى
الصفحه ١٠٦ : يديه فيقول كل يا مولاي فيقول قتل ابن رسول الله جائعاً قتل ابن رسول الله عطشاناً فلا يزال يكرر ذلك ويبكي
الصفحه ٤٦ : حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة » (١)
.
اظهار
المصيبة : كان الأئمة يتفاعلون مع
الصفحه ٧٢ : الامام : أيّهما أحب إليك أن تحج عشرين حجة وتعتمر عشرين عمرة أو تحشر مع الحسين عليهالسلام
فقلت : لا بل
الصفحه ١١١ : وكان تعاملهم معها ومع قائد الثورة تعاملاً خاصاً لا نجد له مثيلاً . ونستطيع أن نقسم دور الأئمة
الصفحه ٩٦ : آخر معناه الضلال وعبادة الطاغوت يقول السجاد عليهالسلام
: « إن دين الله تعالى لا يصاب بالعقول الناقصة
الصفحه ١٣ :
مسير
الرأس الشريف من الكوفة إلىٰ الشام
لم أنسه إذ قام فيهم خاطباً
فإذا هُم
الصفحه ١٣١ : العام أن الدين الحنيف يستحق أن نقدّم له القرابين تلو القرابين ، وبعد أن قام بجهاده وببطولته وقتل فيهم
الصفحه ٥٧ : ء لا يدرس أثره ولا يُمحىٰ اسمه على كرور الليالي والأيام وليجتهدن أئمة الكفر وأشياع الضلال في محوه
الصفحه ٦٧ : ء
زينب عليهاالسلام
فيما تحدّثت به مع زين العابدين عليهالسلام
لمّا مرّت بجثمان الحسين يوم الحادي عشر من
الصفحه ٩٠ : وتتلقفها جماهير الأُمة وكلها آذان صاغية . من هنا حثّ الأئمة الشعراء على ذلك فقد روي عن الامام الصادق
الصفحه ٢٨٧ : للأئمة عليهمالسلام تجاه ثورة الحسين عليهالسلام ........................................ ٤٤
الجانب