الصفحه ٤ : عليهالسلام
في حديثه مع أبي الصلت الهروي : « فإنّ الناس إذا عرفوا محاسن كلامنا أحبّونا واتبعونا » ، لذلك شمَّر
الصفحه ١٦٧ : للأنام تحسن صنعا
وتجير الذي أتاك وترعى
وإذا ضاقت الفضا بي ذرعا
الصفحه ٨٣ : جبلاً ولم نضرب بسيف والقوم قد فرّق بين رؤوسهم وأبدانهم وأوتمت أولادهم ورُمِّلت أزواجهم ؟ فقال ل : يا
الصفحه ٨ : أنك ابن رسول الله .
٥ ـ تواضعه ، كان عليهالسلام إذا دخل عليه ختنه
على ابنته أو أُخته بسط له ردا
الصفحه ١٠٢ : يعدل اوساد
واحد لعند الشرب والزاد
ابّين اخوته يطلب اشما راد
ما
الصفحه ١٩٠ : الإلهي في الصلاة عليه ، وتسليم الأُمور إليه بشكل مطلق .
زاد الله في شرفك يا رسول الله في
الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٥٢ : العسچري يلتنشد اعليه
طاح ابعلته او زاد المرض بيه
جابوله الطبيب او بس وصل ليه
الصفحه ١٨ : يعرف الحال وعند الصباح استخبر من القوم قالوا : إنه رأس الحسين بن علي بن أبي طالب وأُمه فاطمة بنت محمد
الصفحه ٨٦ : لها برق الغمام زمام
إذا جرت في وادي قُبا قل بعولة
أهاشم قومي فالقعود حرام
الصفحه ١٨٢ :
* * *
فليت قبلك كان الموت صادقنا
ولم نكن بين ايدي القوم نغتصب
* * *
النبي
محمد
الصفحه ١٩٢ : منتصراً قال قولته المعروفة لمن آذاه وطرده من بلاده : «اليوم يوم المرحمة اليوم تأوىٰ الحُرمه » ومن قبل ذلك
الصفحه ١٧ :
ماذا
جرىٰ في الطريق بين الكوفة والشام :
أ ـ في بعض المنازل وضعوا الرأس المطهّر
فلم يشعر القوم
الصفحه ١٩٩ :
ابن الخطاب وابن ابي
قحافة » فلما سمع القوم صوتها وبكائها انصرفوا باكين وكادت قلوبهم تنصدع وأكبادهم
الصفحه ٢٤١ : ء ، قال السيد ابن طاووس قدسسره
وتسابق القوم على نهب بيوت آل الرسول وقرة عين الزهراء البتول حتى جعلوا
الصفحه ١٢٧ : وثواب لأنّ التلاوة مقدمة للتدبّر وإذا تدبّرنا تكون على تهيأة واستعداد للعمل به ، وقد دعانا
القرآن الكريم