الصفحه ٢٤٨ : ، فكان كما قال (١)
.
ثالثاً
: المعتمد العباسي :
وهو أحمد بن جعفر بن المتوكل ، بويع له
بالخلافة في
الصفحه ٣ : ء الأئمة لنا ، وهذه المجالس يحبّها الامام الصادق عليهالسلام
فهي اذن محبوبة عند الله عزّ وجل . أضف إلى ذلك
الصفحه ٢٢٤ : بالسيدة معصومة ( كريمة أهل البيت ) أن تلحق به ، فقد كانت أثيرة عنده ، وعزيزة عليه ، ولما انتهى الكتاب
الصفحه ١٦٩ :
يا أحمد إنّي لمشغول
عنك إذهب إلى ولدي موسى بن جعفر وسله حتى تبرئ من علتك فلما انتبه اغتسل وتطيب
الصفحه ٦٢ : : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللَّـهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢١١ : يلي :
أ ـ أنفق جميع ما عنده يوم عرفة فانكر
عليه الفضل بن سهل وقال له إنّ هذا لمغرم فأجابه الامام بل
الصفحه ١٧٠ : عند الله عزّ وجل :
ولبيان هذه النقطة ينقل بعض أهل الفن « العبودية
جوهرة كنهها الربوبية » وعبادة
الصفحه ٧ : فقال ليس عندي شيء ولكن ارضوا بمن شئتم من علي بن الحسين أو عبد الله بن جعفر فاختاروا السجاد عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : خلال ما تعرّض له
الحسين عليهالسلام
عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
: « أصيب الحسين بن علي عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : الأكبر :
عن زرارة قال قلت لأبي جعفر عليهالسلام
ما تقول فيمن زار أباك الحسين على خوف ؟ قال يؤمنه الله يوم
الصفحه ١٤٦ : إذا يأس الانسان من الناس كلهم وكان رجاءه الوحيد عند الله سبحانه وهو القادر على قضاء حاجته وهذه الحالة
الصفحه ١٧١ :
وكان يدعو كثيراً
فيقول : « اللهم إنّي أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحساب » ويكرر ذلك
الصفحه ٢٦٣ : مولاه فهذا عليٌّ مولاه» .
فقال عليهالسلام
: أراد بذلك أن يجعله علماً ، يعرف به حزب الله عند الفرقة
الصفحه ٣٣ : من البكاء ودبرت جبهته ، وانخرم انفه من السجود وقد ورمت ساقاه وقدماه من القيام في الصلاة فقال أبو جعفر
الصفحه ٣٨ : الْمُرْسَلِينَ ) .
وإذا به هو الذي يقضي على فرعون . نعود
إلى رواية الامام موسى بن جعفر عليهماالسلام
حينما سأله