الصفحه ١٥١ : من القرب والبعد لكان
أصوب).
الى هنا كان
الكلام في وجه التشبيه (و) اما الكلام في الغرض منه فهو أن
الصفحه ٢٠١ :
نفس الانسان الذي يرى المرأة (الدائمة الاضطراب إلا بعد أن يستأنف) أي يحدث
أي يجدد (تأملا ويكون في
الصفحه ٤٥٣ : اللازم لجواز كونه أعم وقد تقدم انه لا دلالة للعام على الخاص ولا يكون اللازم
بما هو لازم أخص وإلا لكان
الصفحه ٤٢٧ : بعده الحاء قال النبي (ص) الناس كأبل مائة لا تجد
فيها راحلة واحدة وقال ابن قتيبة الراحلة هي التي يختارها
الصفحه ٢٠٤ : فائقة لا تكاد تضبط)
بالبيان فلا بد لك من اعمال الذوق.
(وكلما كان
التركيب خياليا كان أو عقليا من امور
الصفحه ٧٠ : عمر
وشذ نحو زان
نوره الشجر
(اي الازهار) حالكون تلك الانوار (مؤتلقة)
هذا
الصفحه ٤٣٦ : الا بعد تحقق شيئين هما طرفا النسبة) وقد تقدم بعض
الكلام في ذلك في تفسير الملكة (فنفيت هذا اللازم
الصفحه ٣١٩ : عَدُوًّا وَحَزَناً) للعداوة أي يقدر تشبيه العداوة والحزن الحاصلين بعد
الألتقاط بعلته أي علة الألتقاط
الصفحه ٥٢ : والحياة تقابل العدم والملكة.
وذلك لان الموت
كما قال القوشجي زوال الحيوة عما اتصف بها كالعمى الطاريء بعد
الصفحه ٣٨ : (هذا غاية ما تيسر
لي من الكلام في هذا المقام وهو بعد) اي بعد هذه التحقيقات والتوضيحات (موضع نظر)
من
الصفحه ٥٦ :
تعميم تفسير الحسى والعقلي) فانه لو لا التعميم لكان الاقسام خمسة وعشرين
الحاصلة من ضرب الخمسة اعني
الصفحه ١٥٠ : أسدا ان بعد التشبيه) اي اريد افادة ضعفه و (بعده) (ادنى تبعيد) بأن
تكون مشابهة المشبه للمشبه به ضعيفة
الصفحه ٢٠٧ : شئت.
(والأصيل هو
الوقت بعد العصر الى المغرب يوصف بالصفرة) فيقال أصيل اصفر لأن الشمس تضعف في ذلك
الصفحه ٢٢٦ :
(متعلق بقوله وضعت لا بالمستعملة اذ لا معنى) صحيح (له) أي لكون الجار
والمجرور متعلقا بقوله
الصفحه ٢٦٦ : ) فأن وجه الشبه اعني في الشجاعة
وبعدا أي في البعد (يقتضي تقدير المشبه اي الرجل في المثال والقصور في